الصفحه ٢٤ :
شارك أحدهما لإفادته الصحة.
(٣)
الشرح والتعليق
على بعض الفقرات العقائدية وغيرها لزيادة إيضاح للمعنى
الصفحه ٢٤٣ : ذكر حديث : «إن الله جميل يحب الجمال» : وشرحه
ثم قال : والمقصود أن هذا الحديث الشريف مشتمل على أصلين
الصفحه ٢٨٣ :
يقبض بهما شيئا؟ فلا يد عند المعطلة ولا قبض في الحقيقة ، وإنما ذلك مجاز.
وقد شرح تعالى
لعباده ذكر هذين
الصفحه ٣٧٦ : ، وشرح حديث «عدل
في قضاؤك»................. ٣١٢
فصل : ذوو الأرواح الذين يلحقهم اللذة
والآلام أربعة
الصفحه ٤٩٦ : شرحه.
(تفسير الأشعرى للاستواء)
الوجه
الخامس عشر : إن الاشعري حكى إجماع أهل السنة على بطلان تفسير
الصفحه ٥٧٠ : ، إلى غير ذلك من
عقود الديانة مما يطول شرحه أه وانظر «مختصر العلو» (ص ١٨٩ ـ ١٩١).
(٢) أبو مطيع هذا من
الصفحه ٢٨ :
لمعاذ بن جبل :
وقد أرسله إلى اليمن «إنك
تأتي قوما أهل كتاب (١) ؛ فليكن
أول ما تدعوهم إليه شهادة
الصفحه ٢٧٣ :
إنكار العقل للأول
القبول وجب قبول الثاني وإن كان الثاني مردودا وجب رد الأول ولا يمكن العقل الصريح
الصفحه ٥٩٠ :
(والثاني) أنه أول
الشطر الثاني (والثالث) أنه أول الثلث الأخير ، وإذا تأملت هاتين الروايتين لم تجد
الصفحه ٦٧٥ :
في زبر الأولين من باب وجود المرتبة الأولى في الرابعة فمن سوى بين وجوده ثمّ
ووجوده في المصحف فهو جاهل
الصفحه ٩٢ : ، فالإله هو الأول ، والنفس هو الثاني ، وهما مدبرا هذا العالم
، وسموهما الأول والثاني ، وربما سموهما العقل
الصفحه ١٠٧ : ء
معجزا من جهة الوضوح والبيان ، فإذا ما أبعده عن مقصد الشرع من قال فيما ليس
بمتشابه أنه متشابه ، ثم أول
الصفحه ١٣٠ : مسألته بقوله : (قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها
أَوَّلَ مَرَّةٍ) فاحتج بالإبداء على الإعادة ، وبالنشأة
الصفحه ٢٩٢ : ). (فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما
كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ) (الأعراف : ١٠١)
فاللعين الأول لما حكم العقل على من
الصفحه ٦٩٠ :
اللفظ لم يكن
إثبات اللغة بمجرد هذا الاستعمال أولى من إثباتها بالاستعمال المنقول عن رسول الله