الصفحه ٢١١ : سماء الدنيا ، ومجيئه ، وإتيانه ، وفرحه ؛ وحبه ، وغضبه ، ورضاه ، فمن
هدم قواعد البيت من أصلها ، كان
الصفحه ٢٢٠ :
والنار مسكن
أعدائه ومأواهم. ومنها أن في الأرض بيته الذي جعله إماما للناس وقياما لهم وجعل
حجه محطا
الصفحه ٢٤١ :
وثابت إليه روحه
بعد أن بلغت التراق. وقيل من راق. واستنقذ الله بعبده وجنوده بيت المقدس من أيدي
عبدة
الصفحه ٢٩٨ : ملكوت السماوات والأرض يدل على عظمة الصانع)
من نظر في هذا
العالم وتأمله حق تأمل وجده كالبيت المبني
الصفحه ٤٢١ : يكون : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) (آل عمران : ٩٧
الصفحه ٤٥٣ :
؛ كما أن القائل إذا قال : قال الرجل : ودخلت البيت يريد تعريف الشخص المعهود بينه
وبين المخاطب ، فمن ادعى
الصفحه ٤٦٤ :
أرواح الموتى وقوله : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) (آل عمران : ٩٧)
وأمثال ذلك مما يقدر فيه
الصفحه ٤٩٣ : الاستيلاء؟ اللهم إلا أن يكون ذلك البيت المصنوع المختلق ، وإن كان بطريق
المجاز القياسي فهو إنشاء من المتكلم
الصفحه ٤٩٨ : على السطح إذا ارتفع فوقه.
الوجه
التاسع عشر : إنه لو كان المراد بالبيت استيلاء القهر والملك لكان
الصفحه ٤٩٩ :
إيجازا واختصارا ،
فالحمل على حذف المضاف أولى ، وهذا البيت كذلك ، فإنا إن حملنا لفظ استوى فيه على
الصفحه ٧٥١ : ، منها إنه بعث عليا لينادى في موسم الحج بمنى : «ألا لا يحجن بعد
العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان» ومن كان
الصفحه ٧٧٤ : البيت وشيعتهم خاصة ، وهذا مذهب الرافضة ، فلم يقبل
هؤلاء قول أبي بكر وعمر وعثمان.
وطائفة
خامسة : ردت