الصفحه ٥٩٨ :
؛ فإنا في قبيل لا يصدق تصديقنا أحد من مذحج التي تربو علينا وخثعم التي توالينا
وعشيرتنا التي نحن منها
الصفحه ٤٣٧ : لآلات صناعتهم من الأسماء ما يحتاجون إليه في تفهيم بعضهم مراد بعض
عند التخاطب ، ولا تتم مصلحتهم إلا بذلك
الصفحه ٧١٠ : ،
والكلام للمعتزلة ، والكذب للرافضة ، والخيل لأهل الرأي ، وسوء الرأي التدبير لآل
أبي فلان.
وإذا كان أهل
الصفحه ٥٤١ : المضاف إليه بعضها ، فقبلة الله
منها هي قبلة بيته لا كل قبلة ، كما أن بيته هو البيت المخصوص لا كل بيت
الصفحه ١٢٠ :
تأويله إلى جليل القدر نبيل الذكر من العقلاء أو من آل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم ، أو من حصل له في الأمة
الصفحه ١١٧ : لها بيوت عبادات ، وهم
يدعون أن بيت الله الحرام واحد منها ، وهو بيت زحل ، وزعم بعضهم أنه لا يوصف الله
الصفحه ٢٣١ : : ألم
تكن تحدثنا أنا نأتى البيت ونطوف به؟ فقال «هل قلت إنك تدخله العام؟» قال لا. قال «فإنك
آتيه ومطوف به
الصفحه ٤٨٩ : استوى بشر
على العراق
من غير سيف أو
دم مهراق
وهذا البيت ليس من
شعر العرب كما
الصفحه ٤٩٧ :
دون سائر الأشياء ، وهكذا قال في كتابه «الموجز» وغيره من كتبه.
الوجه
السادس عشر : إن هذا البيت محرف
الصفحه ٣٤ : : «نهاية الإقدام في علم الكلام» وذكر في
أوله هذين البيتين.
(٢) القائل هو فخر
الدين الرازي : أبو عبد الله
الصفحه ٥٣ : العلم ، فقيل له : صف لنا ربك فدخل البيت لا يخرج كذا ، ثم خرج بعد
أيام فقال : هو هذا الهواء مع كل شي
الصفحه ٩٢ : الكعبة بيت نار
فكان ذلك أحد أسباب قبض الرشيد على البرامكة ، ثم إن الباطنية لما تأولت أصول
الدين على الشرك
الصفحه ٩٤ : ، والنار مسكن أعداء الله ، وسادسها
: أن في الأرض بيته محبط الأوزار وتكفير
السيئات وجالبا لهم مطالع معاشهم
الصفحه ١٢١ :
والإسماعيلية (١) والنصيرية إلى ترويج باطلهم وتأويلاتهم حين أضافوها إلى
أهل بيت رسول الله
الصفحه ٢٠٢ :
كذلك قول الرافضة
سموا موالاة الصحابة «نصبا» ، ومعاداتهم موالاة لأهل بيت رسول الله