الصفحه ٦٧٧ : الوفاء بن
عقيل في خطبة كتابه في القرآن : أما بعد ، فإن سبيل الحق قد عفت آثارها ، وقواعد
الدين قد انحط
الصفحه ٦٨٥ : مفسرة له
مفصلة لما أجمله وموافقة للمتواتر منها (١).
__________________
(١) وانظر في ذلك «كتاب
الصفحه ٧٠٦ :
حدث بحديث فقال له
رجل من أهل الكوفة إن الله تعالى يقول في كتابه كذا وكذا ، فغضب سعيد وقال لا أراك
الصفحه ٧١٦ : ونسبوه
إلى البدعة.
وأما ما ذكره في
كتابه الأخير فقال : فقلت له ـ يعني من يناظره ـ أرأيت إن قال لك قائل
الصفحه ٧٢٠ : الله صلىاللهعليهوسلم بالخبر ويعمل به ، فهذه رواية انفرد بها الأثرم ، وليست في
مسائله ، ولا في كتاب
الصفحه ٧٦٨ : انتحال هذا اللقب شركاء
متكافئون ، ولستم بأولى بهذا اللقب إلا أن تأتوا بدلالة ظاهرة من الكتاب والسنة أو
من
الصفحه ٧٧٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا
هل رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول : بيننا وبينكم كتاب
الصفحه ١٤ : والقبائل ويقال هذا جزاء من ترك الكتاب
والسنة ، وأخذ في الكلام.
الصفحه ٢٢ : وابن القيم فارجع إلى ذلك تجده ولا نطيل به وحسب الاقتصار في هذا الباب
على ما ورد في الكتاب والسنة ، كما
الصفحه ٢٤ : الرامى إليه المصنف.
(٤)
الترجمة لبعض
الأعلام الذين ورد ذكرهم بالكتاب.
(٥)
وضع بعض العناوين
للفصول
الصفحه ٢٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة الشيخ محمد ابن الموصلى (مختصر الكتاب)
الحمد لله رب العالمين
، وبه
الصفحه ٢٩ : «كتاب الزكاة» أن الأكثر رووه بلفظ «فادعهم إلى شهادة أن لا إله
إلا الله وأن محمدا رسول الله ، فإن هم
الصفحه ٤٠ : ) (الكهف : ٨٢).
فالتأويل في كتاب
الله تعالى المراد منه حقيقة المعنى الّذي يؤول اللفظ إليه وهى الحقيقة
الصفحه ٤٤ : الأعمال من
قراءة أو دراسة أو كتابة أو صناعة قد استوى عليها ، وهذا التأويل باطل من وجوه
كثيرة سنذكرها بعد
الصفحه ٤٨ : سبحانه في سبعة مواضع
من كتابه مطّردة بلفظ احد ؛ ليس فيها موضع واحد يراد به المعنى الذي أبداه
المتأولون