الصفحه ٥ : عزوجل. بما أجلاه الإمام ابن القيم فى هذا الكتاب بخير بيان ،
وحارب خلاله فرق الزيغ والضلال ، والتحريف
الصفحه ١٢ :
زعمت النصارى أن
الله تعالى جوهر ، وذلك أنه قال في خطبة كتابه المعروف بكتاب «عذاب القبر» : «إن
الله
الصفحه ١٥ : ، وإنما هو قادر على إخراج الذات من العدم إلى
الوجود.
وحكى القاضي أبو
يعلي في كتاب «المقتبس» قال : قال لى
الصفحه ١٨ : ولم يترك فرصة لمستزاد.
ثم قام الشيخ محمد
ابن الموصلى رحمهالله فاختصر هذا الكتاب فجاء أيضا اختصارا
الصفحه ٢٨ :
لمعاذ بن جبل :
وقد أرسله إلى اليمن «إنك
تأتي قوما أهل كتاب (١) ؛ فليكن
أول ما تدعوهم إليه شهادة
الصفحه ٣٠ : .
(ومن هنا) أخذ إمام السنة محمد بن إدريس الشافعي رحمهالله خطبة كتابه حيث قال «الحمد لله الذي هو كما وصف
الصفحه ٣٣ : : (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَ) (البقرة : ٧٨) وأن
طريقة المتأخرين هى استخراج
الصفحه ٣٤ : الفتح محمد ابن أبي القاسم عبد الكريم ، الأشعري صاحب كتاب «الملل
والنحل» وله كتاب في علم الكلام أسماه
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم أمته إلى توحيد الله تعالى ، وكتاب تلبيس إبليس لابن الجوزى فصل : خطورة علم
الكلام والفلسفة ، وما
الصفحه ٥٤ : له عما لا يليق بجلاله ، فإن
المعاني المفهومة من الكتاب والسنة لا ترد بالشبهات فيكون ردها من باب تحريف
الصفحه ٦٢ : الحسن الأشعري في كتبه كلها فقال في كتاب «المقالات»
و «الإبانة» و «الموجز» وهذا لفظه فيها :
وأن له
الصفحه ٧٢ : كلام الله ورسوله على كل
ما ساغ في اللغة والاصطلاح لبعض الشعراء أو الخطباء والكتّاب والعامة إلا إذا كان
الصفحه ٧٥ : كتاب الله من أوله إلى آخره وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
وكلام الصحابة والتابعين وكلام سائر الأئمة مملو
الصفحه ٨١ : تعالى وصف كتابه بأوضح البيان وأحسن التفسير فقال تعالى : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
تِبْياناً
الصفحه ٨٢ : مُقْتَرِفُونَ*
أَفَغَيْرَ اللهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ
مُفَصَّلاً