الصفحه ٧٨٢ : أجاز لنفسه أن يكون في معنى السدي.
قال : وقد جعل
الله الحق في كتابه ثم سنة نبيه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ : انظر كتاب
«الفرق بين الفرق» لعبد القاهر البغدادي وخاصة الفصل الثالث في بيان الأصول التى
اجتمع عليها أهل
الصفحه ٨٠ : الكتاب والسنة
وكلام السلف والأئمة بل يجدونها على خلاف الحق عندهم إما نصا وإما ظاهرا ، بل دلت
عندهم على
الصفحه ١١٧ : النصارى ألين قولا منهم (رواه أبو صالح عن ابن عباس) ، والخامس : أنهم قوم من
المشركين ، لا كتاب لهم (رواه
الصفحه ١٢٤ :
وأقام بهما حجته
على عباده ، فلا ينفك أحدهما عن صاحبه أصلا ، فالكتاب المنزل والعقل المدرك حجة
الله
الصفحه ٢٢٨ : اللهِ أَبْتَغِي حَكَماً
وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً) (الأنعام : ١١٤)
فهذا
الصفحه ٤٩٥ :
وكان مالكيا حكاه عنه القاضى عبد الوهاب أيضا ، وصرح به عبد الله القرطبي في كتاب «شرح
أسماء الله الحسنى
الصفحه ٥٨٤ : والآثار ، هو من
المالكية ، اختصر تفسير ابن جرير الطبري ، وعلى كتابه «التجريد» اعتمد صاحب كتاب «جامع
الأصول
الصفحه ٦٢٤ :
(الثاني)
أن الآية تكون قد
تضمنت علمه وكتابة ملائكته لعمل العبد ، وهذا نظير قوله : (أَمْ
الصفحه ٦٣٦ : وأن له فيهم شرطا أشد من شرط مسلم ، وحسن الترمذي
حديثه وذكره ابن حبان في كتاب «الثقات».
وقد روى هذا
الصفحه ٦٧١ :
الأول قوله تعالى
: (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ) (الواقعة : ٧٨) ،
ومن الثاني
الصفحه ٦٩٣ : صلىاللهعليهوسلم : «ألا
إني أوتيت الكتاب ومثله معه ، ألا إنه مثل القرآن وأكثر» (١).
وقال الأوزاعي عن
حسان بن عطية
الصفحه ١٩ :
وانظر في ذلك مثلا
في مسألة نداء الله عباده بصوت.
إذ قال الحافظ في (الفتح
، كتاب العلم ـ باب
الصفحه ٢٠ : بذاته تعالى ، فالفرق بين التحريف والتعطيل أن
التعطيل نفى للمعنى الحق الّذي دل عليه الكتاب والسنة ، وأما
الصفحه ٨٦ : ؟
(لمحة عن مناظرة للمصنف مع أهل الكتاب) (*)
قال المصنف :
وقريب من هذه المناظرة ما جرى لي مع بعض علما