الصفحه ٦٦٦ :
القرآن العربي
مخلوقا من جملة المخلوقات. وأخطئوا في قولهم : إن هذا الصوت المسموع من القارئ هو
الصوت
الصفحه ٦٨٩ :
أئمة الهدي.
وهل يخفي على ذي
عقل سليم أن تفسير القرآن بهذه الطريق خير مما هو مأخوذ عن أئمة الضلال
الصفحه ٧٧٨ : على القرآن فيكون نسخا له والقرآن لا ينسخ
بالحديث. وردوا بهذه القاعدة الفاسدة ما شاء من الأحاديث
الصفحه ٧٨٠ : حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما يخالف القرآن ولا ما يخالف العقل الصريح ، بل كلامه
بيّن للقرآن
الصفحه ٣١٥ : وأفعاله التى هى مدلول أسمائه.
وقوله : «أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور
صدري» ، الربيع : المطر الّذي يحيى
الصفحه ٣٥١ : السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ) قال : أتت هذه الآية على كل وعيد في القرآن. قال إسحاق :
حدثنا
الصفحه ٣٨٣ : ، ولم
يرد بالمجاز أنه ليس بحقيقة وأنه يصح نفيه ، وهذا كما قال أبو عبيدة في «تفسيره»
إنه مجاز القرآن
الصفحه ٦٥٥ :
واختلفت هذه
الفرقة في الصوت الذي يسمع من القارئ على قولين (أحدهما) إنه عين صوت الله بالقرآن
ظهر
الصفحه ٦٥٨ :
في الجنة سمعت صوت رجل بالقرآن» (٢) فبين أن الصوت غير القرآن (قلت) ونظيره إني لأعرف أصوات
رفقة
الصفحه ٦٦٢ :
لفظي بالقرآن
مخلوق فهو جهمي : ومن قال غير مخلوق ، فهو مبتدع ، وساعد ذلك نوع حسد باطن للبخاري
لما
الصفحه ٦٧٠ : والضرورة ، ومن زعم أن
الله لم يقل هذا الكلام الذي نقرأ ونتلوه بأصواتنا فهو معطل جاحد جهمي زاعم أن
القرآن
الصفحه ٦٠ :
(السابع)
هب أن القرآن دل
على إثبات جنب هو صفة ، فمن أين لك ظاهره أو باطنه على أنه جنب واحد وشق
الصفحه ١٤٩ :
أهلهما. ومن جعل
القرية للسكان والمسكن ، والعير اسما للركبان والمركوب ، ولم يحتج إلى هذا
التقدير
الصفحه ٣٨٢ : فإنه صنف في
تفسير القرآن كتابا مختصرا سماه مجاز القرآن ، وليس مراده به تقسيم الحقيقة ، فإنه
تفسير
الصفحه ٤٦٣ :
مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ) (الطلاق : ٨)
ونحوه مجاز تحكم بارد لا معنى له