الصفحه ١٠٨ : «الصحيحة» (٢٠٤) وله فيه بحث جيد فقها ومصطلحا فليراجع.
الصفحه ٢٣٥ : مطلق هذا اللفظ وخصصوا عمومه وظنوا أن المراد به
الحربي ، كما فعل ذلك بعض الفقهاء في قوله
الصفحه ٢٧٧ : بالعلم أهل العراق
وخراسان ا ه وكان فقيها على مذهب الشافعي رحمهالله
توفى (٤١٨ ه) ا ه (وفيات الأعيان
الصفحه ٣٠٤ : جهم ومن اتبعه ، وهو قول
كثير من الفقهاء أصحاب الأئمة والأربعة وغيرهم من المتكلمين.
وقالت
القدرية
الصفحه ٣٣٦ : بذلك كانت نعم الله عليه أكثر من عمله. بل فعله ذلك من أعظم
نعم الله عليه ، وحيث وفقه له ويسره له وأعانه
الصفحه ٣٦٠ :
النعم والخيرات فمن وفقه لها وأعانه عليها وشاءها له سواه؟ فالنعم وأسبابها من
الله ؛ وأما السيئات التي
الصفحه ٣٨٢ : التي هي كأصول الفقه لم ينطق فيها بالمجاز في موضع واحد ، وكلام
الأئمة مدون بحروفه لم يحفظ عن أحد منهم
الصفحه ٤٤٣ : ، (الثاني)
: دليل الشيء كأصول الفقه أى أدلته ، (الثالث) : الصور المقيس عليها ، والمقيسة هى
الفرع ، (الرابع
الصفحه ٤٥٤ : للعموم من أهل الأصول والفقهاء يقولون إنما يكون للعموم حيث يصلح أن تخلف
اللام فيه كل نحو قوله تعالى
الصفحه ٤٩٤ :
الْعَرْشِ اسْتَوى) (طه : ٥) هذه
المسألة للفقهاء فيها كلام ، ثم ذكر قول المتكلمين ثم قال : وقد كان السلف
الصفحه ٤٩٥ : » فقال ذكر أبو بكر الحضرمي من قول الطبري يعني محمد بن جرير
وأبي محمد بن أبي زيد جماعة من شيوخ الفقه
الصفحه ٥٣٤ : ) وقال : وفيه ابن اسحاق وهو مدلس ثقة وبقية رجاله ثقات ا ه وضعفه الألباني في «التعليق
على فقه السيرة
الصفحه ٥٧٢ : سعيد ،
ولا رأى هو مثل نفسه ، أخذ الحديث عن يحيى بن معين وابن المدينى ، والفقه عن
البويطى ، والأدب عن
الصفحه ٥٧٣ : «الإبانة» من جمعه وهو ثلاث مجلدات ... فذكره ، ثم قال
الذهبي : وكان ابن بطة من كبار الأئمة ذا زهد وفقه
الصفحه ٥٧٤ : الآجرى فقيها محدثا
أثريا ، حسن التصانيف ، جاور مدة ، روى عن الكجّيّ ، وأبي شعيب الحرانى وطبقتهما ،
وحمل