الصفحه ٣٧ : : الفقه في معاني أسمائه
الحسنى وجلالها وكمالها ، وتفرده بذلك ، وتعلقها بالخلق والأمر ، فيكون فقيها فى
الصفحه ٥٧٠ : بن عبد الله البلخي صاحب «الفقه الأكبر» قال : ...
فذكره ، قال الألباني في «المختصر» :
وفي قوله «صاحب
الصفحه ٧٤٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «نضر
الله ، عبدا سمع مقالتي فحفظها ووعاها وأداها ، فرب حامل فقه إلى غير فقيه ، ورب
حامل فقه
الصفحه ٧٤٦ :
الفقه غير الفقيه
يكون له حافظا ولا يكون فيه فقيها وأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بلزوم جماعة
الصفحه ٧٧٥ :
الراوي له من الصحابة غير فقيه بزعمهم وقبلوه إذا كان فقيها ، وبمثل ذلك ردوا
رواية أبي هريرة إذا خالفت آرا
الصفحه ٤١ : التأويل
اصطلاحا)
وأما التأويل في
اصطلاح أهل التفسير والسلف من أهل الفقه والحديث فمرادهم به معنى التفسير
الصفحه ٤٢١ : ، وقالت المعتزلة يصير مجازا ، وكذلك الشيخ أبو
نصر بن الصباغ ، صرح بذلك في كتاب «العمدة» في أصول الفقه
الصفحه ٥٦٨ :
الذهبي : كان ابن خزيمة رأسا في الحديث رأسا في الفقه ، من دعاة السنة ، وغلاة
المثبتة ، له جلالة عظيمة
الصفحه ٧١٣ : والجهمية والرافضة والخوارج
الذين انتهكوا هذه الحرمة ، وتبعهم بعض الأصوليين والفقهاء ، وإلا فلا يعرف لهم
سلف
الصفحه ٧٥٣ :
تنازعوا الأمر أهله» (٢) فكما يرجع في مذاهب الفقهاء الذين صاروا قدوة في هذه الأمة إلى أهل الفقه ،
ويرجع في
الصفحه ١٤ : فقهاء هذه الأمة عن الكلام عجزا ، ولكنهم رأوا أنه لا يشفي غليلا ، ثم يرد
الصحيح عليلا ، فأمسكوا عنه
الصفحه ١٨ : الفقه ومكانته العليا في استنباط الأحكام فمن ذلك ما يحكيه في «الفتح»
فأحيانا يميل إلى قول الأشاعرة
الصفحه ٣٣ : والحديث من غير فقه ولا فهم
لمراد الله ورسوله منها واعتقدوا أنهم بمنزلة الأميين الذين قال الله فيهم
الصفحه ٨٧ : لا أعرف صنعة ولا أحفظ قرآنا ولا
نحوا ولا فقها ، فلو أسلمت لدرت في الأسواق أتكفف الناس ، فمن الذي يطيب
الصفحه ٩٦ : الفقهاء والأفاضل كثيرا وهو
الذي يقع من الأنبياء عليهمالسلام
ويؤاخذون به ، وعلى هذا السبيل أكل آدم من