الصفحه ٧١٤ : أبو
إسحاق الشيرازي في كتبه الأصول «كالتبصرة» و «شرح اللمع» وغيرهما وهذا لفظه في «الشرح»
: وخبر الواحد
الصفحه ٧١٨ : بخطإ منازعينا في ذلك.
وقد ذهبت جماعة من
أهل الأصول على أن الإجماع إذا انعقد على العمل بخبر الواحد صار
الصفحه ٧٢٤ :
والأصوليين ، فإن الاعتبار في الإجماع على كل أمر من الأمور الدينية بأهل العلم به
دون غيرهم ، كما لم يعتبر في
الصفحه ٧٥٠ : صفات الله تعالى ، وفي مسائل
القدر والرؤية ، وأصول الإيمان ، والشفاعة ، والحوض ، وإخراج الموحدين من
الصفحه ٧٦٧ : مسائل الفروع اختلاف العقائد في الأصول ، فإنا وجدنا أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورضي عنهم اختلفوا
الصفحه ٧٧١ : خصومهم إليها
وحكموا على من خالفها بالفسق والتكفير ، بل عندهم الأصول كتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٧٨٣ : ء ،
وكأنكم قد كسرتم عدو الإسلام ، فتسودتم الأوراق بغير فائدة حتى كذب بعض الأصوليين
كذبا صريحا لم يقله أحد قط
الصفحه ٧٨٧ : المظفر منصور بن محمد
السمعاني فى خبر الآحاد............. ٧٤٩
فصل : تقسيم الدين إلى أصول وفروع
تقسيم
الصفحه ٩٩ :
في الأذهان والفطر وعند كافة العقلاء.
وقد صرح أئمة
العربية بأن الشيء إنما يجوز حذفه إذا كان الموضع
الصفحه ١٣٠ :
كونه لكانت فكرته
فيه كافية. ثم أوضح سبحانه ما تضمنه قوله : (وَنَسِيَ خَلْقَهُ) وصرح جوابا له عن
الصفحه ١٤٠ : دلالة
الشبه العقلية على نقيض ما أخبر به عند كافة العقلاء. ولا يستريب في ذلك إلا مصاب
في عقله وفطرته
الصفحه ٢٥٣ :
فتأمل هذا الوجه
فإنه كاف في إبطال قولهم. ولهذا إذا أراد أهله أن يدعوا الناس إليه ويقبلوه منهم
الصفحه ٢٥٩ : عند كافة العقلاء أو أكثرهم ، بل العقل
الصريح يدفع المعقول المعارض للسمع الصحيح ؛ وهذا يظهر بالامتحان
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوسلم إلى طرق القرآن التي هى ضد هذه الطريق من كل وجه ، وكل
طريق منها كافية شافية هادية.
هذا ؛ إن
الصفحه ٣٢٥ : )
وهذا جواب شاف كاف ؛ وفي ضمنه أنه سبحانه أعلم بالمحل الذي يصلح لغرس شجرة النعمة
فتثمر بالشكر من المحل