الصفحه ٢١٨ : البشر أفضل من الملائكة
، وإن كانت مادتهم نورا ومادة البشر ترابا. فالتفضيل ليس بالمواد والأصول. ولهذا كان
الصفحه ٢٥٦ : يجوز استعمالها في الأصول في القسم الأول فهو
ظاهر ، وإلا وقع الدور ، وإما أنه يجب استعمالها في القسم
الصفحه ٢٧٧ : مهران ، أبو إسحاق الأسفرائيني قال عنه
الحاكم : أخذ عنه الكلام والأصول وعامة شيوخ نيسابور ، وأقر له
الصفحه ٢٩٤ : : هذا لا يرد على
أصولنا ، وإنما يرد على أصول الجبرية القائلين بأن الله تعالى خالق أفعال العباد ،
وطاعتهم
الصفحه ٣١٦ : فيها بعد اتفاقهم على أنها عدل ، وإن اختلفوا في وجه كونها
عدلا.
فالجبرية : تثبت ذلك على أصولها في أن
الصفحه ٤١٤ : تكلمه سبحانه بتلك الألفاظ تابعا لأوضاع المخلوقين
، فكيف يتصور دعوى المجاز في كلامه سبحانه إلا على أصول
الصفحه ٤١٥ : كلامه ، ولو كان ثابتا ولا سيما على أصول من يجعل كلام
الله معنى واحدا لا تعدد فيه ، وهذه العبارات دالة
الصفحه ٤٣٧ : على الاستعمال ، وليس الكلام فيها والظاهر والله أعلم أن أرباب
المجاز قاسوا أصول اللغة عليها ، وظنوا أن
الصفحه ٤٥٤ : للعموم من أهل الأصول والفقهاء يقولون إنما يكون للعموم حيث يصلح أن تخلف
اللام فيه كل نحو قوله تعالى
الصفحه ٤٥٦ : أصول جميع الطوائف فإن جميع أهل
الإسلام متفقون على أن الله خالق حقيقة لا مجازا بل وعباد الأصنام وجميع
الصفحه ٥٨٤ : والآثار ، هو من
المالكية ، اختصر تفسير ابن جرير الطبري ، وعلى كتابه «التجريد» اعتمد صاحب كتاب «جامع
الأصول
الصفحه ٥٨٧ :
بين النصوص وبين
أصول النفاة ، وهيهات لك بالتوفيق بين النقيضين والجمع بين الضدين. يوضحه :
إن
الصفحه ٦٨٣ : يمكن وجود حرف نطقي بلا صوت؟ على القولين؟
وهي مسألة فقهية أصولية يبني عليها أن كل موضع اعتبر فيه النطق
الصفحه ٦٩٨ : قطعا.
ولهذا قال الإمام
أحمد : أصول السنة عندنا التمسك بما كان عليه أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٠٤ : في جميع ما تنازعوا فيه من دقيق الدين وجليله وفروعه
وأصوله ثم لم يكتف منهم بهذا التحكيم حتى ينتفي