الصفحه ١٧٩ : القائلين أن الله لا يعلم الأشياء إلا بعد وقوعها ـ تعالى
عن ذلك علوا كبير ـ ، السابع عشر : الرد على من زعم
الصفحه ٢٠٤ : أعظم سلطان.
وأنهما إن خرجا عنها غلبا ولا ينتصران والله المتسعان وعليه التكلان.
السابع
والعشرون : أن
الصفحه ٢٤٢ : بالحجة والبرهان. ثم نبغت نابغة منهم في رأس القرن السابع فأقام الله
لدينه شيخ الإسلام أبا العباس أحمد بن
الصفحه ٢٥٥ : العلم واليقين.
قال الرازي في «نهايته»
: الفصل السابع في تزييف الطرق الضعيفة وهي أربع : نذكر نفي الشي
الصفحه ٢٦٨ : القائم به وهو الإنعام فلو لم يقم به فعل الأنعام لم
يكن للنعمة وجود البتة.
السابع قوله : (غَيْرِ
الصفحه ٢٧٠ : .
الوجه
السابع والأربعون : إن الله تعالى جعل بعض مخلوقاته عاليا على بعض ولم يلزم من ذلك مماثلة العالي
الصفحه ٢٩٠ : ؟
(السابع) سلمت هذا كله ، خلقني وكلفنى مطلقا ومقيدا ، وحيث لم أطع لعننى
وطردنى ، ومكنني من دخول وطرقنى وإذا
الصفحه ٣٠٤ :
حمده وحكمته. وهذا
ظاهر جدا وهذا شأن كل مثلين حين لا ينفك أحدهما عن الآخر.
الوجه
السابع : إن هذه
الصفحه ٣٥٨ : والمنافع.
* * *
الوجه
السابع : إنك إذا اعتبرت
هذه الآلام والشدائد ، والنعمة والرحمة حشوها فظاهرها نقمة
الصفحه ٣٦٦ : الطارئ على الفطرة ، والعزيز الحكيم حينئذ حكم هو أعلم به ، وهو
الفعال لما يريد.
والوجه
السابع عشر : إن
الصفحه ٣٨٨ : لأحد إلى العلم به.
الوجه
السابع : أن تقسيم الألفاظ
إلى ألفاظ مستعملة فيما وضعت له ، وألفاظ مستعملة في
الصفحه ٣٩٣ :
ترى.
الوجه
السابع عشر : إن هذا النفي الّذي جعلتم صحته عيارا على المجاز ، وفرقا بينه وبين الاصطلاح
الصفحه ٤٠٩ : تارة والقدر المشترك تارة ، فظهر للعقل أنكم متناقضون. يوضحه :
* * *
الوجه
السابع والعشرون : إن هذه
الصفحه ٤٢٣ : بالتخصيص ولا التقييد
ويزيده إيضاحا :
الوجه
السابع والثلاثون : إن اللفظ لو كان يخرج بالتخصيص والتقييد عن
الصفحه ٤٣٥ : :
الوجه
السابع والأربعون : أنه لو صح تقسيم الكلام إلى حقيقة ومجاز لكان ذلك إما باعتبار لفظه فقط أو
باعتبار