الصفحه ٧٤٩ : معصوم من الخطأ لا يخطئ ، والأمة في إجماعها معصومة من الخطأ ، ولهذا كان
الإجماع المبني على الاجتهاد حجة
الصفحه ٢٦٩ : فَيَكُونُ) ففي هذه الآية عدة أدلة :
(أحدهما) قوله : «إنما
أمره» ؛ وهذا أمر التكوين الذي لا يتأخر عنه أمر
الصفحه ٦١٢ : وأئمة الإسلام على أن الله يرى في الآخرة ، وقد شهد بذلك الرسول وبلغه الأمة
، وأعاده وأبداه ، فذلك حق لا
الصفحه ٦١٧ : منه ومعارضة لا مذهب ، وهذا الاختلاف وقع نظيره في
مذهب مالك ، فإن المشهور عنه وعن أئمة السلف إقرار نصوص
الصفحه ٧٢٢ :
وهبته» (١) وخبر أنس «دخل مكة وعلى رأسه المغفر» (٢) وكخبر أبي هريرة «لا تنكح المرأة على عمتها ولا
الصفحه ٤٩٠ : إمام من
أئمة المسلمين ، ولا أحد من أهل التفسير الذين يحكون أقوال السلف ، وقد قال النبي
الصفحه ٤١٦ : بطلان هذا التقسيم أن أصحابه متنازعون في أشهر الكلام وأظهر
استعمالاته نزاعا كثيرا لا يمكن له الحكم لطائفة
الصفحه ٥٤٦ :
والنسائي ولم ينكره أحد من السلف ولا أحد من أئمة أهل السنة ، ومحال أن يسمي نفسه
نورا وليس له نور ولا صفة
الصفحه ٥٦٨ : هاهنا ، يعني في الأرض (٢).
وصح عن إمام
الأئمة محمد بن إسحاق بن خزيمة (٣) أنه قال : من لم يؤمن بأن الله
الصفحه ٦٦٠ : قاله مبتديا لا إلى من قاله مبلغا مؤديا ، فإذا قال الواحد منا : الأعمال
بالنيات ، مؤديا له عن رسول الله
الصفحه ٦٨٠ : بن عمران بصوت سمعه موسى من الله تعالى لا من غيره ،
فمن قال غير هذا أو شك فقد كفر ، حكى ذلك ابن شكر في
الصفحه ٣١٨ : أربعة أصناف : الإنس ، والجن
والبهائم ، والملائكة ، عند من يقول أن فيهم من يعصى ويعاقب.
فأما الإنس
الصفحه ٣٢٨ : . فلو وضع سبحانه العدل على العباد لعذبهم بعدله فيهم ولم يكن ظالما ،
وغاية ما يقدر توبة العبد من ذلك
الصفحه ٣٤٥ : التعذيب بعد ذلك.
وأما المشركون : فلما كان العارض استحكم فيهم وصار كالهيئة والصفة استمروا في
النار تحمي
الصفحه ٤٨٣ : فيهم الغني والفقير ،
والعزيز والذليل ، والعاجز والقادر ، والراعي والمرعي ، ثم أفقر الجميع إليه ، ثم
عم