الصفحه ٧٧٩ : لا ناسخ له ، فهذا
لم يقع أبدا ، ولا يجوز نسبة الأمة إليه ، فإنه قدح فيها ونسبة لها إلى ترك الصواب
الصفحه ٧٨٠ : الله صلىاللهعليهوسلم دعوى الإجماع إلا فيما لا يختلف فيه أحد إن كان أهل زمانك
هذا. قال فقد ادعاه
الصفحه ٢٢٩ :
(فَلا وَرَبِّكَ لا
يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي
الصفحه ٧٧٠ : إلى من وافقها أو خالفها ، وقد نص
الشافعي على ذلك في كثير من كتبه ، وعاب على من يقول لا أعمل بالحديث
الصفحه ٧٧٨ :
ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (المزمل : ٢٠)
وردوا حديث «لا
يقبل الله صلاة من لا يقيم صلبه بين ركوعه وسجوده
الصفحه ٣٠٤ :
حمده وحكمته. وهذا
ظاهر جدا وهذا شأن كل مثلين حين لا ينفك أحدهما عن الآخر.
الوجه
السابع : إن هذه
الصفحه ٣٥١ :
(من دخل الجنة لا يخرج منها بعكس النار)
يوضحه : أن الله
تعالى قيد دار العذاب ووقتها بما لم يقيد
الصفحه ٦٥٥ : عند تلاوة التالي ، فكانت التلاوة مظهرة له. وقالت فرقة أخرى منهم ؛ ما لا بد
منه من الصوت في الأداء ولا
الصفحه ٦٨٨ : ندائه بالصوت وقربه من داعيه وعابديه ، وغير
ذلك من أحاديث الموافقة للقرآن كان قول المبطل : هذه الآحاد لا
الصفحه ٧٧٢ : حقا
لاشتركت أنا وأنت فيه ، وهذا عين الباطل ، وما أحسن ما قيل :
أقول للائم
المهدي ملامته
الصفحه ٨٠ : تجامع قصد البيان.
قال شيخ الإسلام :
إن كان الحق فيما يقوله هؤلاء النفاة الذين لا يجدون ما يقولونه في
الصفحه ٥٠٤ : عرشه ، من يحفظ القرآن منهم ومن لا
يحفظه ، وهذا المعنى عندهم كما قال مالك وأئمة السنة : الاستواء معلوم
الصفحه ٥٢٦ :
وقد كان أكثر قسم
النبي صلىاللهعليهوسلم إذا قسم أن يقول : لا والذي نفس محمد بيده ، وهذا لا يليق
الصفحه ٥٩٥ :
هل
من مستغفر فأغفر له» (١) وأن داود خرج ذات ليلة فقال : «لا يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه ، إلا
أن
الصفحه ٦٠٠ :
صلىاللهعليهوسلم يده
وقال : على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وزيال الشرك وأن لا تشرك بالله إله غيره