الصفحه ٣٥٦ : لهم في عذابه من حمده والثناء عليه ، ومحبته على كمال عدله فيهم ، وقولهم
: إن كان هذا رضاك فلا نطلب غيره
الصفحه ٧٦٤ : من الجزم المستند إلى تلك القضايا الوهمية
، فهذا يعرفه من عرف هذا وهذا ، ومن لا خبرة له بالأمرين
الصفحه ٣٣ : والحديث من غير فقه ولا فهم
لمراد الله ورسوله منها واعتقدوا أنهم بمنزلة الأميين الذين قال الله فيهم
الصفحه ١٥٠ : مِنَ الْفَجْرِ) (البقرة : ٨٧) ،
وكقوله تعالى (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ
الصفحه ٤٧٢ :
العرب الذين قال
الله فيهم : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اسْجُدُوا لِلرَّحْمنِ قالُوا وَمَا الرَّحْمنُ
الصفحه ٥٦٥ : فإنا نستشفع بالله عليك ، فما زال
يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه ، قال : «ويحك إنه لا يستشفع بالله على
الصفحه ٥٩٠ :
بينما تعارضا.
بقيت رواية : «إذا
مضى ثلث الليل الأول» وهي تحتمل ثلاثة أوجه (أحدها) أن لا تكون محفوظة
الصفحه ١١ : غرجستان ، وتبعه على بدعته خلق كثير.
قال صاحب «الفرق»
فيهم : وضلالات أتباعه اليوم متنوعة أنواعا لا نعدها
الصفحه ١١١ :
وتمتنع مخالفته ،
بخلاف سائر الفرق فإنهم جروا على ضابط واحد ، وإن كان فيهم من هو أشد من أصحاب
الصفحه ٦٢١ :
التصاقا وامتزاجا ، فكيف تكون حقيقة المعية في حق الرب تعالى ذلك حتى يدعي أنها
مجاز لا حقيقة ، فليس في ذلك
الصفحه ٦٣٦ : وأن له فيهم شرطا أشد من شرط مسلم ، وحسن الترمذي
حديثه وذكره ابن حبان في كتاب «الثقات».
وقد روى هذا
الصفحه ٦٨١ : الأربعة. وفرقة قالت : بل هو معنى واحد بالعين لا ينقسم ولا يتبعض.
وفرقة قالت :
كلامه هو هذه الحروف
الصفحه ٧٨٣ : خبر كل واحد.
فيا لله العجب كيف
لا يستحي العاقل من المجاهرة بالكذب علي أئمة الإسلام ، لكن عذر هذا
الصفحه ٥٧٦ : وكلام الصحابة
والأئمة فوق هذا.
فإن قيل : نحن لا
نطلق هذا أدبا مع الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٤١ : : ٤٦ ، الأنبياء : ٣١) وهو سبحانه إنما يذكر ذلك فيما يحصل العلم لا فيما لا
يفيد العلم.
الدليل
الخامس