الصفحه ٧٤ : أحد من أئمة
اللغة. وقد صرح أئمة اللغة كابن الأعرابي وغيره بأنه لا يعرف في اللغة. ولو احتمل
ذلك لم
الصفحه ٧٠٩ : ومعرفة حال رواتها وفهم معناه ، حصل له
العلم الضروري الذي لا يمكنه رفعه ، ولهذا كان جميع أئمة الحديث الذين
الصفحه ٣٨٢ : لغويا أو اصطلاحيا ، والأقسام الثلاثة الأول باطلة ، فإن العقل لا مدخل له في
دلالة اللفظ وتخصيصه بالمعنى
الصفحه ٥٠٣ : إلى ذلك سبيلا.
الوجه
الحادي والثلاثون : إما أن يحيل العقل حمل الاستواء على حقيقته أو لا يحيله ، فإن
الصفحه ٦٨٩ :
أئمة الهدي.
وهل يخفي على ذي
عقل سليم أن تفسير القرآن بهذه الطريق خير مما هو مأخوذ عن أئمة الضلال
الصفحه ٢٦٠ : يكذب
الناقل ، وإما أن يتأول المنقول. وإما أن يعرض عن ذلك جملة ويقول لا يعلم المراد.
فهذا أصل ما بنى
الصفحه ٢٦٤ : الدين في هذه
العصا وكذلك اليد ؛ وفلق البحر طرقا ، والماء قائم بينهما كالمحيطان ، ونتق الجبل
من موضعه
الصفحه ٢٥٩ : ؛ وكذلك العقل ، فهو سبحانه أقام عليهم حجته بما
ركبه فيهم من العقل ؛ وإن ما أنزل إليهم من السمع ما لا يدفعه
الصفحه ٢٣١ :
معقولا يعارض النص
البتة ؛ ولا عرف فيهم أحد ، وهم أكمل الأمة عقولا ؛ عارض نصا بعقله ؛ وإنما حكى
الصفحه ٣٠٨ : يُظْلَمُونَ نَقِيراً) (النساء : ١٢٤) (وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً) (مريم : ٦٠) ؛ أي
لا يترك من أعمالهم ما هو بقدر
الصفحه ١٢٦ : يتصرف فيهم ولا يتصرفون فيه ـ ويمتنع من
حكمهم ولا يمتنعون من حكمه ؛ فيكون وحده هو الإله وهم العبيد
الصفحه ٣١٤ : صعب عليهم الجمع بين التوحيد وإثبات الصفات ، فزعموا أنهم لا يمكنهم إثبات
التوحيد إلا بإنكار الصفات
الصفحه ٣٤٣ :
وعبادته وطاعته ؛
وفطروا على ذلك وهيئوا له ومكنوا منه ، وجعل فيهم الاستعداد والقبول وبهذا قامت
حجة
الصفحه ٢٩٠ : حيث لا يرونى ، وتؤثر
فيهم وسوستي ولا يؤثر في حولهم وقوتهم وقدرتهم واستطاعتهم ، وما الحكمة فى ذلك بعد
الصفحه ٣٣٧ : ينزل
العذاب بسبب من يستحقه منهم ثم يعم العذاب من لا يستحقه كما أهلك سبحانه الأمم
المكذبين بعذاب