الصفحه ٥١٥ : ، فلا يجوز حمل الكلام على ما يبطل ذلك.
الوجه
الحادي عشر : إن نفس هذا التركيب المذكور في قوله
الصفحه ٥٥١ :
الوجه
الحادي عشر : إن النص قد ورد بتسمية الرب نورا ، وبأن له نورا مضافا إليه وبأنه نور السموات
الصفحه ٥٦٣ : الله صلىاللهعليهوسلم : «هل
تدرون بعد ما بين السماء والأرض؟ قالوا لا. قال : إما واحد وإما اثنتان أو
الصفحه ٦٥٢ : ما يبلغ التأويل
والتحريف والحمل على المجاز.
هب أن ذلك يمكن في
موضع واثنين وثلاثة وعشرة ، أفيسوغ حمل
الصفحه ٧٧٦ : .
وطائفة
ثانية عشر : ردوا الحديث إذا
خالف ظاهر القرآن بزعمهم ، وجعلوا هذا معيارا لكل حديث خالف آراءهم
الصفحه ٧٢٤ : بمضمونها ، فكيف إذا احتفت بالمخبر ، والمنازع بنى على هذا أصله الواهي أن
العلم بمجرد الإخبار لا يحصل إلا من
الصفحه ٧٠٤ : بعده إلا اتباعه ، وأنه لا يلزم قول بكل حال إلا بكتاب الله أو سنة رسوله صلىاللهعليهوسلم وأن ما سواهما
الصفحه ٧٨١ :
نسخا ، والقرآن لا
ينسخ بالسنة ، فهذا بعينه هو الذي حذر منه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمته
الصفحه ٧١٩ : الكذب على الله
وشرعه ودينه مشتبها للوحي الذي أنزله على رسوله وتعبد به خلقه ، وبحيث لا يتميز
هذا من هذا
الصفحه ٢١٠ :
(فإن قيل) نحن
نعني بكون الله فاعلا أنه سبب لوجود كل موجود سواه وإن العالم قوامه به ، ولو لا
وجود
الصفحه ٤٥٠ :
هم خلاف ما شاء ،
فغلبت مشيئتهم ، وكان ما شاءوه هم دون ما شاء هو فيكون ما لا يشاء ويشاء ما لا
يكون
الصفحه ٧٦١ : المسائل العملية أصولية.
(قال) وقيل :
الأصل ما لا يجوز التعبد فيه إلا بأمر واحد معين والفرع بخلافه
الصفحه ٢١١ : صانعوا المسلمين ألفاظا لا حقيقة لها ؛ واشتق إخوانهم الجهمية النفي
والتعطيل من أصولهم ، فسدّوا على أنفسهم
الصفحه ٧١٠ :
وأوفرهم عقولا وأشدهم تحفظا وتحريا للصدق ومجانبة للكذب ، وأن أحدا منهم لا يحابي
في ذلك أباه ولا ابنه ، ولا
الصفحه ٧٢١ : صلىاللهعليهوسلم في الدين كله وحي من عند الله ، وكل وحي من عند الله فهو
ذكر أنزله الله ، وقد قال تعالى