الصفحه ٧٦٧ :
اختلفت في لفظة أو كلمة فذلك الاختلاف لا يضر الدين ولا يقدح فيه. وأما المعقولات
والخواطر ، والآراء فقلما
الصفحه ٩٤ : الحيوان والنبات والأقوات ، والنار بخلافه ، وثالثها
: أنه لا يمكن أن يعيش بدونه وبدون ما
خلق منه ، ويمكنه
الصفحه ٥٧٥ : عشر : إنه لو كانت فوقيته سبحانه مجازا لا حقيقة لها لم يتصرف في أنواعها وأقسامها
ولوازمها ، ولم يتوسع
الصفحه ٣٩٠ :
فنقول : لا يتحقق
ذلك في الأشخاص ولا في الأنواع ، أما الأشخاص فظاهر ، فإنه لا يشترط في استعمال
الصفحه ٤٦٧ : مراد المتكلم وفهم السامع فأي حاجة إلى دعوى محذوف يحكم على المتكلم أنه
أراده ، وأنه لا يصح الكلام بدونه
الصفحه ٥٠٦ : وجهه وحقيقته مع بقاء اللفظ على حاله مما لا سبيل
إليه ؛ فبدءوا بتحريف اللفظ ليستقيم لهم حكمهم علي المعنى
الصفحه ٥٤١ :
غير مضافة إليه ،
وأن المستقبل لها هو موليها وجهه ، لا أن الله شرعها له وأمره بها ، ثم أمر أهل
الصفحه ١٧٦ : اختلاف سائر أصحابه وتكاذبهم
وتناقضهم؟ يزيده إيضاحا.
الثالث
والعشرون : وهو أن الأدلة السمعية
نوعان : نوع
الصفحه ٤٠٣ : والإرادة ، فإنها لا تماثل المعهود في المخلوق ، ولهذا قالت الجهمية
المعطلة إنها مجازات في حق الرب لا حقائق
الصفحه ٤١٠ :
التناقض والتحكم المحض. يوضحه :
(خصائص الإضافات لا تخرج اللفظ عن حقيقته)
الوجه
الثامن والعشرون : إن
الصفحه ٤٥٦ : (١).
الوجه
الخامس عشر : قوله : ألا ترى أنه لم يكن منه بذلك خلق أفعالنا. لو كان خالقا حقيقة لا محالة
لكان
الصفحه ٥٣٨ : أنه الذات نفسها وقول من
قال أنه مخلوق.
الوجه
الثامن عشر : إن تفسير وجه الله بقبلة الله وإن قاله بعض
الصفحه ١٧٥ : عليها ، وهو المطلوب.
الحادي
والعشرون : أن الأمور السمعية
التي يقال إن العقل عارضها كإثبات علو الله على
الصفحه ٣٩٢ :
الوجه
الرابع عشر : أنهم قالوا : يعرف المجاز بصحة نفيه ، أى إذا صح نفيه عما أطلق عليه كان مجازا
الصفحه ٧٢٠ : تعذيب الميت ببكاء أهله عليه وغير ذلك.
* * *
(فصل)
وأما رواية الأثرم
عن أحمد أنه لا يشهد على رسول