الصفحه ٦٦ : ، والخاتم
المُقَرَّب من العين يرى كالحلقة الكبيرة. وبالعكس كالأشياء البعيدة. والواحد
كثيراً كالقمر إذا نظرنا
الصفحه ١٨ : عن
التعريف ، واستدلّ على ذلك بوجهين :
الأول : إنّ عِلْم
كُلِّ أَحَدٍ بأنّه موجود ، ضروري ، أي حاصل
الصفحه ١٥١ : المادة ، أو مجرّداً عنها في ذاته دون فعله ، أو لا يكون مجرّداً.
فالأول هو العقل.
والثاني هو النفس
الصفحه ٢٩ : شرقه غير
غربه ، وجنوبه غير شماله ، أو لا. فعلى الأول يتجزّأ عقلاً ، وعلى الثاني يلزم عدم
كونه موجوداً
الصفحه ٣٣٧ : ءُ
والشمسُ قَلْبٌ
غيرُها الأَعضاءُ
وقال في شرحه :
إنّ القلب الصنوبري في الإنسان الصغير ، أشرف الأعضا
الصفحه ٢٨٢ : تقسيم الوجود إلى الذهني والخارجي ، فلاحظ
الجزء الأوّل من الأسفار : ٢٩٩ ـ ٣٠٢ ، وشرح منظومة الحكيم
الصفحه ٢٠ : التعريف
الأول فإنّه كما ترى ، لا يفيد تصوراً زائداً.
وأمّا التعريف
الثاني ، فلا يفيد أمراً زائداً على ما
الصفحه ٤٨ :
وقال في شرحه :
فإنّ هذا العلم التوهمي بمجرّده ، ومحضِ تخيُّل السقوط بلا رَوِيَّةٍ وتصديقٍ
بغايةٍ
الصفحه ٣٠٥ : ، المتوفى عام ٩٣٠ ه.
(٢) الأسفار : ١ /
٣٢٤.
(٣) شرح المنظومة :
٢٨
(٤) أي بالحمل
الأَولي ، ومثله الكم
الصفحه ٤٢ : ثلاثة
التصور كَفَتْ
في حكمها ،
فالأَوّلياتُ بَدَتْ
أَوْ لا ،
فبالإحساس إمّا
الصفحه ٤٥ : الدين الطوسي وشرحه تلميذه العلّامة الحلّي في الجوهر النضيد
، من الفصل الرابع إلى الفصل التاسع. وأخيراً
الصفحه ٤٧ : تفسيران :
التفسير الأول ،
للمتكلمين : العلم يكون فعلياً إذا كانت الصورة الذهنية متقدمة على الوجود
الصفحه ٢٢٠ :
كان كذباً ، وما
ذاك إلّا لأنّ الأول مطابق للواقع المتحقق في ظرفه ، والآخر مخالف له.
وكون شيء غير
الصفحه ٢٦٣ : بوجوه : الأوّل ـ ما أشار إليه الشيخ الرئيس وهو معروف بالتقرير السينوي ،
لاحظ شرح الإشارات : ٣ / ١٨ و ٦٦
الصفحه ٢٧٣ : ، وحصن
الإنسان يحصّنه في خضم متقلبات العالم ، وغير ذلك من الآثار العملية العظيمة الّتي
سنأتي على شرحها