الصفحه ٢١٨ : ، وما يرجع إلى الأشكال الهندسية من مربع ومثلث ودائرة ، وقواعدها
وضوابطها ، فإنّها كلها لا مصاديق لها في
الصفحه ١٦٣ : أوجدت في البداية
حريقاً في زاوية معينة من المعمل ثمّ انتشرت إلى سائر أرجائه. فيخرجون بهذه
النتيجة
الصفحه ٧٩ :
المكتسبة ، فجاءت
أكمل فلسفة عرفها الناس إلى ذلك الحين. فذاع صيته في البلاد ، وعرف بسمو العقل
الصفحه ١٨٩ : يعترضه ريب في أنّ الّذي يوحي إليه هو الله تعالى ، من غير أن
يحتاج إلى إعمال نظر أو التماس دليل أو إقامة
الصفحه ٢٨٢ : الشاهقة ، والسهول الفسيحة ، هذا من جانب.
ومن جانب آخر ،
إنّ من المستحيل انطباع الصور الكبيرة في المحالّ
الصفحه ٢٩٢ : ، وإنّما تتبدّل إلى امواج مغناطيسية تنتقش في الشريط ، على وجه لو
أدير هذا الشريط مرة ثانية في جهاز التسجيل
الصفحه ١٣ : ثانياً ، منتجةً ولا مثمرة.
٢ ـ إنّ من
المسائل المهمة في هذا العلم تقييم ما يريه الذهن بصُوَرِه
الصفحه ٣٣٤ : إلى درجة معينة هي مائة مئوية ، فينقلب عندها من
حالة السيلان إلى حالة البخارية ، فتحصل كيفية جديدة في
الصفحه ٨٠ : كلام الأوائل على أنّ لكل نوع من الأنواع
الجسمانية فرداً كاملاً في عالم الإبداع هو الأصل والمبدأ ، وسائر
الصفحه ٢١٠ :
وقد جاء في فواصل
الآيات قوله : (يَتَفَكَّرُونَ) ، (يَسْمَعُونَ) ، (يَعْقِلُونَ) ، مشيرةً إلى أنّ
الصفحه ٤٩ : ، تعطي النفس كمالاً ، من دون أن تؤدّي إلى العمل بها. وهذا كعلمنا بالواجب
وصفاته وأفعاله ، وكعلمنا بما في
الصفحه ٢٨٤ :
نعم ، هذه
المقايسات والنسب تحصل في الدماغ بسرعة مذهلة ، كما ربما يحصل في الآلات الحاسبة
والأدمغة
الصفحه ١٠٠ : تحتاج إلى علّة ، وأنّ كل معلول في الخارج أو الذهن لا ينفك عن شيء يوجده ،
لاستحالة خروج الشيء إلى عالم
الصفحه ٤٨ :
بسطنا الكلام في تفسير العلم الحصولي والحضوري عند البحث عن تعريف العلم ، فنكتفي
بهذا القدر من التفصيل
الصفحه ٣٩ : التصديقات ، فإمّا أن يدور الاستناد في مرتبة من المراتب أو يتسلسل
إلى ما لا يتناهى ، وكلاهما باطل وممتنع