الصفحه ١٢٢ : ذكر في نقد هذه النظرية من أنّ الأثر المتولد من المادتين لا يخبر عن الواقعية
الخارجية ، صحيح على وجه
الصفحه ٢٧ :
اصطلاح المنطقيين ، لا يعم المعقولات الثانوية في اصطلاح الفلاسفة ، فإنّ حصول
الصورة من الخارج ، فرعُ أن
الصفحه ١٤٣ :
العقل ، وكانت
متضمنة للدور ، يحكم العقل بأنّها محال ، من غير فرق بين أن تكون في باب الطبيعيات
أو
الصفحه ٢٨٨ : لحقيقة العلم ، مثل قولهم : «هو الوقوف على الشيء بإدراك صورة منه» ، أو
قولهم : «هو انتزاع صورة من الموجود
الصفحه ٣١٥ : ،
ليحصل لها بذلك معرفة الأشياء وإدراك الحقائق.
شرائط المعرفة
من المعلوم أنّ
الإدراك لا يتهيّأ للنفس في
الصفحه ١٩ : المعلوم المشتق ، من العلم ، في
__________________
(١) أصول الدين ،
للبغدادي ، ص ٥.
الصفحه ٣٠٨ : الآثار ، مشروط بالوجود العيني ، كما في الشخص الخارجي من السطح. وأمّا
طبيعة السطح المعقولة ، فلا تترتب
الصفحه ٣٥٤ : والخيّرة ، فما من قانون
خيّر أو عادل في ذاته ، لأنّه لا يوجد شيء اسمه الخير أو العدالة. وكانوا ـ بالتالي
الصفحه ١٠٧ :
يفترض «لوك» أنّ
أنفسنا في بدئها ، كلوحة بيضاء خالية من كل معنى ذهني ، وأمّا الصور التي ترتسم
عليها
الصفحه ٣٧٢ :
أوغيره ، والحق نحو أبيه
في نفسه ، لنفسه ، بنفسه ٥١
وإنّ من غيرية تقابل
الصفحه ٣٦١ : لِّلْعَالِمِينَ * وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُم
بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّ فِي
الصفحه ١١٦ : فما ذهب
إليه ذانك العالمان الغربيان من أنّه لا واقعية للحركة والثقل ، لا يستلزم الشك في
المعرفة ، ولا
الصفحه ٣٦٠ :
ـ (وإِنَّ
فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى
السَّمْعَ وَهُوَ
الصفحه ٣٦٢ :
تَقُومَ
السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً
مِّنَ
الصفحه ٢٨٥ : من اتّصافها
بصفة محالّها ، فعندئذٍ لا تظهر صورة الجسم والسطح والخط في أفق الإدراك إلّا
بأوصاف محالّها