الصفحه ١١٣ : عنه ، فلا ، لما عرفت من دور الجهاز الحسيّ في كل فرد في عملية اكتساب
الصور من الخارج.
وكما أنّ للحسِّ
الصفحه ٢٢ : قسمين : أولهما ما يكون المدرِك فيه مغايراً للمدرَك. كما في العلم بالصور
الذهنية الحاصلة في النفس من
الصفحه ١٨٤ : الإنسان إلى تلك
الأداة ، وكيف يستضيء منها ، وما هي مُعِدّاتُها وشرائطها ، وما هي موانعها.
إلّا أنّ
الصفحه ٤٤ : ، فنقول :
إنّ القياس يتألف
من هيئة ومادّة ، وقد بحث المنطقيون عن كل واحد منهما في فصول خاصة.
أمّا
الصفحه ١١٠ :
المطلقة
تقول هذه الطائفة
إن الذهن يدرك الأشياء الخارجية في ظل أدواته على ما هي عليه ، من دون أن يكون
الصفحه ٤٠ : من
الضروري والكسبي أقسام ، نذكرها فيما يلي :
أ ـ أقسام
الضروريات
تنقسم القضايا
اليقينية إلى
الصفحه ٨٤ : العقل واستخدامه الحس في
المعرفة ، من ملاحظة موضوعات كتبه ، فإنّها تنقسم إلى الأقسام التالية:
أ ـ الكتب
الصفحه ٣٤٥ : ) (١).
وما جاء في هذه
الآية ، وإنْ كان جملةً خبريةً ، ولكنَّ الهدف من الإخبار هو دعوة أولي الأَلباب «ليذكروا
الصفحه ٢٥٨ : اكتفينا هنا
بهذا البرهان. وذكرنا ثلاثة براهين أخرى على تجرد النفس في بحث المعاد من «الإلهيات»
، تحت عنوان
الصفحه ٣٣٩ : البديهية.
إذا عرفت ذلك ،
فلنرجع إلى ما نحن فيه من تأثير القضايا النظرية في القضايا العملية على وجه
الصفحه ١٢٩ : الأوّل :
الحطُّ من قيمة الحس
هذا العامل هو
الّذي دفع ديكارت وجان لوك إلى الشك في كشف الحسّ عن الواقع
الصفحه ١٨٢ : كانت غالبة على الشواغل الحسيّة ، تقدر على
الاتّصال بعالم القدس ، وتنتقش فيها صور ومعان من ذلك العالم
الصفحه ٢٢٤ : ، فإنّ لكل شعبٍ ، الحرية في اختيار
مصيره ، فإن جنح شعب إلى الاتّحاد مع شعب آخر ليشكّلوا دولة واحدة ، فذلك
الصفحه ٣٥٥ :
ملحق (٢)
تعليق للمؤلف (١)
أشرنا إلى حصول
حوادث كثيرة في العلوم الطبيعية ، استُدلّ فيها
الصفحه ٢٢٣ : النظرية مشهورة مقبولة في الأوساط
العلمية ، فهي حقيقة ، إلى أن تحلّ محلّها فرضيات أُخرى.
تحليل هذه