الصفحه ٤٧ : . وعلى ضوء ذلك فجميع الأفعال الحيوانية والإنسانية الصادرة
بعد التصور ، والتصديق بفائدتها ، من هذا القبيل
الصفحه ٩٥ : من جانب «الله».
وبذلك آمن بالمعرفة الفكرية ، وأنّها معرفة صحيحة صادقة ، وليس لها مصدر سوى الله
الصفحه ٩٩ : لديه ـ من حيث لا يشعر ـ لما صحّ منه هذا التعبير. فهو يعترف بوجوده ، ثمّ
يعود ليستدلّ على وجوده!! وما
الصفحه ١٠٢ :
٨ ـ الصورة
الذهنية للإله ليست أكمل من الذهن
زعم ديكارت أنّ
الصورة الذهنية عن القوة الكبرى أكمل
الصفحه ١٠٦ :
فلم يتيسّر ، إذ
لم يكن دفعه إلّا بالدليل ، ولم يمكن نصب دليل إلّا من تراكيب العلوم الأولية.
فأعضل
الصفحه ٢٠٢ :
الملايين من المنوِّرات الضوئية. ولو لا استبعاد العقل ذلك وإحالته لما أذعنّا
يقيناً بوجودها.
٦. كلٌّ منّا
الصفحه ٢٩٠ :
الإنسان أنّها عين ما كان يعرفه من قبل ، ولكنها ليست ـ في الحقيقة ـ عينه ، بل
مثله. وهذا إنكار للتذكر من
الصفحه ٣١٦ : للمعرفة ، فإنّ حصول المعرفة بها والاستنتاج منها ، يتوقف على شروط.
مثلاً : إنّ
كثيراً من الأخطاء الّتي
الصفحه ٣٣٣ :
والكون ، وما يقف
عليه من قوانين وسنن سائدة فيه ، هي القدوة والأُسوة لحياة الإنسان الفردية
الصفحه ٢١ : العلم
الحصولي فهو عبارة عن حصول صورة من الشيء بإحدى الحواس الظاهرية ، في النفس. فإنّا
إذا أطللنا بنظرنا
الصفحه ٤٩ :
والكلي هو ما لا
يمتنع العقل من فرض صدقه على كثيرين. كالعلم بالإنسان المعقول ، حيث يجوّز العقل
صدقه
الصفحه ٧١ : .
وعلى ضوء ذلك ،
كيف يمكن أن يشطب على جميع ما لدى الإنسان من آراء وأفكار؟!
وثانياً : إنّ ما
ذكره هو
الصفحه ٨٥ : حسياً باسم
اللذة والخلوّ من الألم ، وقد نقلت عنه ـ في ذلك الباب ـ الأُصول التالية :
١. اطلب اللذائذ
الصفحه ٨٩ :
وكلا قسمي
التصورات يشتركان في أنّ العقل لا ينالهما من دون إعمال الحسّ والاتّصال بالخارج.
فلو
الصفحه ٩٠ : أُريد منهما ما يدركه عامة
الناس ـ يؤخذان من الخارج.
نعم ، ما يدّعيه
أصحاب القول بالحركة الجوهرية