الصفحه ١٤ : بشيء من سائر
المعارف ، فكأنّ نظريةَ المعرفة ، أبجدُ العلوم وألف باؤها ، فهي الحجر الأساس لكل
رأي ونظر
الصفحه ٣٣ : معارف وعلوم
في الذهن من غير هذا الطريق؟
__________________
(١) وإن كانوا يتزلزلون
عند طروء الشبهات
الصفحه ٣٤ : جميع علومه
ومعارفه ، بحيث لو كان الإنسان فاقداً لجميع أدواته الحسيّة ، لما كان قادراً على
تصوّر شي
الصفحه ٧٦ : الإنسان عالماً (بالفتح)
عقلياً مضاهياً للعالَم العيني. بمعنى أنّ ما يقف عليه من المعارف نفس الواقع
الصفحه ٧٩ : أنّ له أفراداً مندثرة فانية.
__________________
(١) لاحظ دائرة معارف
القرن الرابع عشر ، ج ١ ، مادة
الصفحه ٨٣ : شاهدت
الأُمور الجزئية الّتي تُعِدُّها لتذكّر ما قد نسيته من العلوم والمعارف ؛ فقد
أنكر التلميذ كل ذلك
الصفحه ٨٦ :
المعارف والأبحاث الفلسفية بنقل ما وقف عليه المفكرون المسلمون من كتب فلسفية
وطبيعية ، إلى اللغة العربية
الصفحه ٨٧ : الإنسان يأتي إلى الدنيا خالي الذهن من كلّ علم ومعرفة حتّى المعارف
البديهية والأوليّة ، وإنّما يكتسب ما
الصفحه ٨٩ : ؛ كلُّها معارف تُعَدّ في هذه الأعصار من
اليقينيات ، غير أنّ النفس لا تؤمن بصحتها عند سماعها لأول وهلة
الصفحه ٩٦ : الّتي نتوصل بها إلى سائر المعارف ، وهي قليلة جداً». ثمّ ذكر أنّ الوجود
، والعدد ، والزمان ، وامتداد
الصفحه ١٠٣ : إلى منار اليقين ، ولو في قسم
من المعارف البشرية.
وليس ديكارت وحيد
نسجه في هذا المقام ، أي ممن طرح كل
الصفحه ١٠٦ :
الصدر ، وذلك النور هو مفتاح أكثر المعارف» (١).
* * *
ب ـ النظرية
الحسيّة (٢)
أو الحسيّون
المعروف
الصفحه ١١٤ : والمعلوليّة ، قضايا غير مطلقة ، بل صادقة في ظروف دون
أُخرى. وهذا يؤدّي إلى تضعضع أُصول المعارف كلِّها ، ولا
الصفحه ١٣٢ :
جميع المعارف
البشرية ، وحطّت من منزلتها ، كما أنّها داست المعنويات والحوافز المقدسة الّتي
تبعث
الصفحه ١٤١ : عمليات
العقل في مجال المعارف ، وهو ما يسمّى بالقياس البرهاني في اصطلاح المنطقيين