الصفحه ٦١ :
بأحوال الأعيان الخارجية على ما هي عليه ، ولو أنّ الإنسان سعى في تحصيل ضالّته
على نظام صحيح ، لظفر بها
الصفحه ٨٤ :
وعلى ضوء ذلك
فإدراك الجزئيات عند أرسطو ، متقدّم على إدراك الكليات ، على عكس ما كان أفلاطون
يتصوّره
الصفحه ١١٣ :
هو رموز قيّمة عن
الخارج ، ووسائل لتأميل الحياة. وأمّا كونه معرّفاً للواقع على ما هو عليه ،
وكاشفاً
الصفحه ١٨٥ :
آلية القلب في
إدراك المعارف
إنّ تفصيل هذه
المنازل يتوقف على عرض عرفان إسلامي على الباحثين ، وهذا
الصفحه ٢٠١ : هو الآثار
الباقية ، وأمّا نفس الحضارات الّتي كانت مزدهرة ، فهي غائبة عن حواسنا وإنّما
نستدلّ عليها
الصفحه ٢٣٥ :
لا تعتمد على
التجربة ، فهو خاطئ جداً ، كيف وقد عرفت أنّ البرهان يتألف من اليقينيات وأنّ
التجريبيات
الصفحه ٢٦١ :
٤ ـ البراهين
العقلية
إنّ التعرّف على
الموضوعات الغيبية ، كما يحصل بما ذكرنا من التقريبات ، يحصل
الصفحه ٢٨٣ :
اعترضوا على هذا
الاستدلال ، بما اثبتته الأبحاث العلمية الحديثة. وإليك حاصلها :
لقد أثبتت العلوم
الصفحه ٣٠٩ :
قابلاً للانقسام
بذاته ، من جهة أنّه كمّ ، ومشتملاً على الفصل المشترك ، من جهة أنّه متصل ،
وهكذا
الصفحه ٣٢٥ :
المعارف العقلية فوق الحسّ ، فمن غلبت عليه الواهمة ، ضعفت عقليته ، ولا تحصل له
معرفة الحق في العقليات
الصفحه ٣٣٧ :
ونضيف أخيراً :
كما أنّ إجراء قوانين الطبيعة الصمّاء على الإنسان وإلزامه بأن يتّخذها أُسوةً
وقدوةً
الصفحه ١٢ :
لك ذلك من مباحث
هذا الكتاب ، فتقف في كل فصل على آراء ونصوص من الإسلامين في مواضيعه المختلفة.
وهذا
الصفحه ١٣ : ءة الذهن وصوره
للواقع الخارجي ، فلن يقدر الإنسان على اتّخاذ أي رأي في مجال المعارف الكلّية
الفلسفية أولاً
الصفحه ٢٨ : الخارج ، كالدور والتسلسل. فإنّ الدور
عبارة عن توقف وجود كلِّ واحد من الشيئين على الآخر ، وتحقُّقُه محالٌ
الصفحه ٦٧ : ءً
جمّة ربما تحيط به وهو غافل عنها ، بل ربما يقضي حياته على غفلات واشتباهات ،
وإنّما غرضهم أنّ وراء ذاتنا