الصفحه ١٩٥ : الأقسام التالية :
١. المعرفة
الحسيّة.
٢. المعرفة
العلمية.
٣. المعرفة
الفلسفية.
فكل معرفة متقدمةٍ
الصفحه ٢٠٦ : صلتها
بالمعرفة الحسيّة ، فكيف تكون حاكية عنها ، مع أنّهما من نوعين مختلفين جوهراً
وماهية.
وإن شئت قلت
الصفحه ٢٥٠ : إطار الحسّ؟
الإجابة عن هذا
السؤال متفرعة على نتيجة البحث في أداة المعرفة ، فإن قلنا هناك بانحصار
الصفحه ٢٥١ :
وبعبارة أُخرى :
إنّ التعرّف على ما وراء الحسّ ، يحصل في ظل البرهان ، وهو مركب من اليقينيات
الصفحه ٢٦٧ : ،
وبعبارة أُخرى : حكم الأمثال فيما يجوز وما لا يجوز واحد.
كما ذكرنا أنّ
كثيراً من المعارف الحسيّة ممتزجة
الصفحه ٣١٦ :
٣. سلامة الحواس ،
وهذا خاص بالمشاهدات الحسيّة ، فإنّ الأعمى يفقد العلم بالمبصرات ، والأصم
الصفحه ٣٧٨ : ، السيد
السند
توفي عام ٩٣٠ ه
٣٠٥
الصندوق ، محمد بن علي بن الحسين بن
بابويه
الصفحه ٣٩٣ :
ب ـ النظرية الحسيّة أو الحسيّون.............................................. ١٠٦
التقسيم
الصفحه ١٤ : والطاقة ، فما هذا
إلّا لاختلافهم في أدوات المعرفة. فمن يرى أنّ كلاً من العقل والحسّ أداة للمعرفة
، يقول
الصفحه ٣٤ : جميع علومه
ومعارفه ، بحيث لو كان الإنسان فاقداً لجميع أدواته الحسيّة ، لما كان قادراً على
تصوّر شي
الصفحه ٣٩ : علم قديم ، ليس بضروري ولا مكتسب ، ولا واقع عن حسّ ولا عن فكر ونظر ،
وهو مع ذلك محيط بجميع المعلومات
الصفحه ٤٢ : يَسْتَمِدّ
ظهراً وبطناً
فالمشاهدات عُدّ
فَسَمِّ ما
بالظَّهْرِ حسِّياتِ
الصفحه ٨٧ : الحسّ. كما أنّ ذكر الأفئدة يُعرب عن مقام الفؤاد
وهو العقل ، في مجال المعرفة.
ويُستنتج من هذه
الآية أنّ
الصفحه ٨٨ : أَفراد كثيرة لذلك المفهوم الكليّ عن
طريق الحسّ ، ثمّ يقوم العقل بعد ورود صورها إلى الذهن بتجريدها من
الصفحه ٩٢ :
أ ـ النظرية
العقلية ، أو العقليون.
ب ـ النظرية
الحسيّة ، أو الحسيّون.
ج ـ النظرية
النسبية ، أو