الصفحه ٧٥ : السنّة
وتبعه على ذلك خوارج كرمان ومكرّان فيقال لهم الخلفية وهم الذين قاتلوا حمزة ابن
اكرك الخارجىّ فى أرض
الصفحه ٧٩ :
اليوم ثم رجع حمزة
من كرمان وأغار فى طريقه على رستاق بست من رساتيق نيسابور. وكان بها قوم من
الخوارج
الصفحه ٨١ : لخلقه فأكفره سائر الثعالبة مع أهل السنّة فى قوله
بالتشبيه وأكفرته الخوارج كلها فى معاونته أبا مسلم
الصفحه ٩١ : الجسر وعبر مع جنده الى أولئك الخوارج وقتل اكثرهم وقتل غزالة أم
شبيب وامرأته جهيزة وأسر الباقين من اتباع
الصفحه ٩٨ : واصلا وعمرا وافقا الخوارج فى تأييد عقاب
صاحب الكبيرة فى النار مع قولهما بأنه موحّد وليس (٤٢ ب) بمشرك ولا
الصفحه ١٠٦ : من الخوارج الأباضية. وقد زعم أن ليس
فى الارض هدىّ ولا زنديق الّا وهو مطيع لله تعالى فى أشباه كثيرة
الصفحه ١١٤ : الله
عنهم وجميع فرق الامة من فريقى الرأى والحديث مع الخوارج والشيعة والنجارية. واكثر
المعتزلة متفقون
الصفحه ١٥٣ : . لانهم أجمعوا عليه برأيهم
فشارك ببدعته هذه نجدات الخوارج فى انكارها حد الخمر. وقد أجمع فقهاء الامة على
الصفحه ٢١٠ : توقف على معرفة
دليله وقد سرقوا هذه البدعة من أباضية الخوارج الذين قالوا ان قول النبي عليهالسلام انا
الصفحه ٢٦٥ : قياسه فى هذا الباب نقض
اعتلاله. وحكى الكرابيسى عن الميمونيّة من الخوارج أنهم انكروا أن تكون سورة يوسف
من
الصفحه ٣٠٠ : والخوارج والجهمية والنجّارية وسائر اهل
الاهواء الضالة. والصنف الثانى منهم ائمة الفقه من فريقى الرأى والحديث
الصفحه ٣٠٢ : الكوفيين والبصريين
الذين لم يخلطوا علمهم بذلك بشيء من بدع القدرية او الرافضة او الخوارج. ومن مال
منهم الى
الصفحه ٣٠٤ : والجماعة من فقهاء الامة
ومتكلميهم الصفاتية دون الرافضة والقدرية والخوارج والجهمية والنجارية والمشبهة
الصفحه ٣٠٧ :
ومتابعتهم. وانما يقتدى بهم من يعمل برواياتهم ويقبل شهاداتهم كدأب اهل السنة
والجماعة فى ذلك. واما الخوارج فقد
الصفحه ٣١٣ : والمعاملات وسائر ابواب الحلال والحرام وضللوا من
اسقط وجوب العمل باخبار الآحاد فى الجملة من الرافضة والخوارج