الصفحه ٩٨ : ابن عبيد بن باب كعبد صريخه
أمه فقال الناس يومئذ فيهما انهما قد اعتزلا قول الأمة وسمّى أتباعهما من
الصفحه ٩٩ :
من الغزّال منهم
وابن باب
ومن قوم اذا
ذكروا عليّا
يردّون السلام
على السحاب
الصفحه ١٠٠ :
وأنه لا يعرف الفسقة منهما وأجازوا ان يكون الفسقة من الفريقين (٤٣ ا) عليا
واتباعه كالحسن والحسين وابن
الصفحه ١١٤ : على تكفير النظام وانما تبعه فى ضلالته شر ذمة من القدرية
كالاسوارى وابن حائط وفضل الحدثي والجاحظ مع
الصفحه ١٢٦ : وما فيها فى كل حال من غير ان يفنيها ويعيدها. وذكر
أبو الحسين الخياط فى كتابه على ابن الراوندي ان
الصفحه ١٣٠ : الالوف من غير حرز او من الابن لأنه لا قطع فى هذين
الوجهين. وان كان إنما بنى تحديد المائتين فى الفسق على
الصفحه ١٤٤ : قول ابى الهذيل والجبائى وابنه ابى هاشم وبه قال شيخنا ابو
الحسن الاشعرىّ (٦٢ ا) رحمهالله. ومنهم من قال
الصفحه ١٥٤ : لأجل وجوب المهر عليه ولم يقل احد من سلف
الامة بسقوط الحد عن المطاوعة للزانى كما قاله ابن مبشر. وكفاه
الصفحه ١٥٥ : نقضنا عليه بكتاب الحرب على ابن حرب وفيه نقض اصوله وفصوله بحمد الله ومنّه
ذكر الاسكافية
منهم. هؤلا
الصفحه ١٥٦ : صلاته.
وروى هشام أيضا عن يحيى ابن اكثم عن أبى يوسف انه سئل عن المعتزلة فقال. هم
الزنادقة. وقد أشار
الصفحه ١٦٢ : للعدنانية. ومن رضى بهجو آبائه كمن هجا أباه. وقد احسن
جحظة فى هجاء ابن بسام الّذي هجا اباه فقال من كان يهجو
الصفحه ١٦٣ : وامتنع الجبائى وابنه من ذلك وقد ظن بعض
الاغبياء ان قول الشحام كقول الصفاتية فى مقدور لقادرين. وبين
الصفحه ١٦٤ : . وزعم الجبائى وابنه ابو هاشم ان كل وصف يستحقه
الحادث لنفسه او لجنسه فان الوصف ثابت له فى حال عدمه. وزعم
الصفحه ١٦٧ : الجبائى الّذي أهوى اهل خوزستان وكانت المعتزلة البصرية
فى زمانه على مذهبه ثم انتقلوا بعده الى مذهب ابنه أبى
الصفحه ١٦٨ :
ألف مكان او ألف ألف. وزعم هو وابنه أبو هاشم أن الله تعالى اذا أراد أن يفني
العالم خلق عرضا لا فى محل