الصفحه ٢٠٨ : يكون اوّل شيء خلقه
الصفحه ٢١٤ : مفترقون على أصناف شتى. والمشبهة الذين ضلوا
فى تشبيه ذاته بغيره أصناف مختلفة. وأول ظهور التشبيه صادر عن
الصفحه ٢٢٣ :
كثيرة نذكرها على التفصيل في فصول مهدية ان شاء الله عزوجل
الفصل الأوّل
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر
الصفحه ٢٣٦ : إلينا اولى بالجواز. وزعموا أيضا ان فيهم من هو
افضل من جبريل وميكائيل ومحمد. وزعموا أيضا انهم لا يموتون
الصفحه ٢٤٦ : أيضا ان الصور الحسنة فى
العالم كثيرة وليس بعضها بحلول الاله فيه اولى من بعض وان زعمت ان الاله حال فى
الصفحه ٢٥٤ : والخطابيّة والرونديّة من الروافض الحلولية كلها قالت بتناسخ
روح الاله في الأئمة بزعمهم. وأول من قال بهذه
الصفحه ٢٥٧ :
الناس والطيور والبهائم والسباع والحشرات وغيرها على مقادير ذنوبهم ومعاصيهم في
الدار الاولى التى خلقهم
الصفحه ٢٥٨ : يتركهم فى تلك الدار تفضلا عليه بها فاختار بعضهم المحبة
واباها بعضهم. فمن اباها تركه فى الدار الاولى على
الصفحه ٢٧٠ :
قديم والآخر محدث
الا أن الباطنية عبّرت عن الصانعين بالاول والثانى (١٠٧ ب) وعبّر المجوس عنهما
الصفحه ٢٧٦ : على محمد خاتم النبيين الطائع لله أمير المؤمنين ادخلوا مصر ان شاء الله
آمنين : وقال قصيدة أولها
الصفحه ٢٨٣ : زاكية لانها تقبل بدعتهم.
وهذا المثل بالعكس اولى وذلك ان القلوب الزاكية هى القابلة للدين القويم والصراط
الصفحه ٢٨٥ : منه التأويل الاوّل ربطه فى الباقى وكتمه عنه وشك
الغر من أجل ذلك فى أركان الشريعة. والّذي يروج عليهم
الصفحه ٢٩٦ : بأسنانها والماعز تقلعه من أصله. وقالوا ان الماعز اذا حملت انزلت
اللبن فى (١١٦ ب) اوّل الحمل الى الضرع
الصفحه ٣٠٠ : وسنذكر في كل منها مقتضاه (١) بعون الله وتوفيقه
الفصل الاول
(من فصول هذا الباب)
في بيان اصناف اهل
الصفحه ٣٠٤ : فى الباب
الاول من هذا الكتاب ان النبىّ عليهالسلام لما ذكر افتراق امته بعدة ثلاثا وسبعين فرقة وأخبر