الصفحه ٥٤ : قبل هذا
أنّ الخوارج عشرون فرقة وهذه اسماؤها. المحكّمة الاولى. الأزارقة. والنجدات.
والصّفرية. ثم
الصفحه ٥٨ : إليه بجمعهم فقال لهم قبل
القتال ما ذا نقمتم منى؟ فقالوا له أوّل ما نقمنا منك أنا قاتلنا بين يديك يوم
الصفحه ٥٩ : من خلافتك فغيرك بالشّك فيك اولى فقال إنما أردت بذلك
النّصفة (١) لمعاوية ولو قلت للحكمين احكما لى
الصفحه ٦٤ : وأكفرتهم الأمة فى هذه
البدع التى (٢٦ ب) أحدثوها بعد كفرهم الّذي شاركوا فيه المحكمة الاولى فباءوا بكفر
على
الصفحه ٧١ : يقولون بموالاة عبد الله بن وهب الراسبى وحرقوص بن
زهير واتباعهما من المحكمة الاولى ويقولون بإمامة ابى بلال
الصفحه ١٠٣ : البحث عن جوابه. واعتذاره الاول عنه باطل من
وجهين. أحدهما أنه يوجب اجتماع لذّتين متضادتين فى محل واحد فى
الصفحه ١٠٤ : من زعم أن لا حركة الا وقبلها حركة ولا حادث إلا وقبله
حادث لا عن أول لا حالت قبله وأجاب عن هذا الالزام
الصفحه ١٢٤ : العاشر منه من غير مرور بالامكنة المتوسطة بينه وبين العاشر ومن
غير ان يصير معدوما فى الأول ومعادا فى
الصفحه ١٤٢ : فيها هم الكفرة ونحن نكفّر بشرا في أمور سواها (كذا) كل
واحد منها بدعة شنعاء. أولها قول بشر بان الله
الصفحه ١٤٩ : ان أول صلاته وآخرها (٦٤ ا) معصية قد
نهاه الله تعالى عنها وحرّمها عليه وليس له سبيل قبل دخوله فيها الى
الصفحه ١٦٨ : موجودا فى المحلين من غير
انتقال منه عن المكان الأول الى الثانى ومن غير حدوث فى الثانى. وكذلك ان كتبت فى
الصفحه ١٧١ :
قوله بعقاب من ليس
فيه معصية لا من فعله ولا من فعل غيره اولى. والثانى انه سمى من لم يفعل ما أمر به
الصفحه ١٨٥ : مكابرة النظام فى الطفرة وقوله بأن الجسم يصير (٧٩ ب) من المكان
الاول الى الثالث او العاشر من غير ضرورة
الصفحه ١٩٤ : . وزعم ان المعرفة الاولى اضطرار
وليس بايمان. وحكى زرقان فى مقالاته عن غيلان أن الايمان هو الاقرار باللسان
الصفحه ١٩٧ : بالرى وكان يناقض بآخر كلامه اوّله. فيقول
ان كلام الله تعالى غيره وكل ما هو غير الله تعالى مخلوق. ثم يقول