الصفحه ٢٩ : ء
وقال كثيّر أيضا
فى رفضه
برئت الى الإله
من ابن أروى
ومن دين الخوارج
أجمعينا
الصفحه ٣١ : المختار من ابن
الزبير جفوة فهرب منه الى الكوفة وواليها يومئذ عبد الله بن يزيد الانصارىّ من قبل
عبد الله بن
الصفحه ٣٤ :
السيف جلده فهو
المهدى وانتهى قوله هذا الى ابن الحنفية فأقام بمكة خوفا من ان يقتله المختار
بالكوفة
الصفحه ٦٣ : الكبير ومنهم من قال
عبد ربه الصغير ومنهم من قال أول من قال ذلك رجل منهم اسمه عبد الله ابن الوضين
وخالف
الصفحه ٦٤ : لحرب الأزارقة فاقتتل الفريقان بدولاب الاهواز فقتل مسلم ابن عبس
وأكثر أصحابه فخرج الى حربهم من البصرة
الصفحه ٦٥ :
فهزمتهم الازارقة
فكتب عبد الله بن الزبير من مكة الى المهلّب ابن أبى صفرة وهو يومئذ بخراسان يأمره
الصفحه ٧١ : ولكنا نخاف من ابن زياد
أن يسقط عطانا فلا بدّ لنا من قتالكم فقال له أبو بلال. وددت لو كنت قبلت فيكم قول
الصفحه ١٦٥ : بذلك يؤديه الى (٧١ ا) القول بقدم الاجسام.
وهذا الالزام متوجه على الخياط ويتوجه مثله على الجبائى وابنه
الصفحه ١٩٠ : . صنف منهم قالوا بالارجاء فى الايمان وما يقدر على مذاهب القدرية المعتزلة
كغيلان وأبى شمر ومحمد ابن أبى
الصفحه ٢٠٤ : كعرض العرش. وكان من الكرامية بنيسابور رجل يعرف بابراهيم
ابن مهاجر ينصر هذا القول ويناظر عليه. وزعم ابن
الصفحه ٢٠٦ : منها. وزال هذا التعجب بقول من زعم من الكرامية انه
لا يقدر على إعدام جسم بحال. وأعجب من هذا كله أن ابن
الصفحه ٢١٥ : بإلهية الائمة وبإلهية أبى الخطاب الاسدى. ومنهم الذين قالوا بإلهية عبد
الله بن معاوية ابن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٢٢٣ : اصحابه عليه فنفى
ابن سبا الى ساباط المدائن فلما قتل على رضى الله عنه زعم ابن سبا ان المقتول لم
يكن عليا
الصفحه ٢٢٤ : الرعد قال عليك
السلام يا أمير المؤمنين وقد روى عن عامر بن شرجيل الشعبى ان ابن سبا قيل له ان
عليا قد قتل
الصفحه ٢٢٦ : ملجم شيطانا تصور للناس في صورة عليّ فلم
لعنتم ابن ملجم. وهلّا مدحتموه. فإنّ قاتل الشيطان محمود على فعله