الصفحه ١٥ :
وتبرّأ منهم
المتأخرون من الصحابة كعبد الله بن عمر وجابر بن عبد الله وأبى هريرة وابن عباس
وأنس بن
الصفحه ٢٥ : لقولهم بإمامة زيد بن عليّ بن
الحسن بن على بن أبى طالب فى وقته وإمامة ابنه يحيى بن زيد بعد زيد. وكان زيد
الصفحه ٢٦ :
وهرب ابنه يحيى بن يزيد الى خراسان وخرج بناحية الجوزجانى على نصر بن بشّار والى
خراسان فبعث نصر بن بشار
الصفحه ٢٧ : لعلى رضى الله عنه كان اسمه كيسان. وافترقت الكيسانية فرقا
يجمعها شيئان أحدهما قولهم بإمامة محمد ابن
الصفحه ٣٦ :
إليه قعد عن نصرته
واستولى لنفسه على بلاد الجزيرة وعلم مصعب ابن الزبير ان ابراهيم بن الاشتر لا
ينصر
الصفحه ٤٥ : وهذا ما
لا انفصال لهم عنه والحمد لله على ذلك
ذكر الباقرية منهم
ـ هؤلاء قوم ساقوا الإمامة من عليّ ابن
الصفحه ١١١ :
قبل الموت والعجز
وزعم الجبّائىّ وابنه أبو هشام ان أفعال القلوب فى هذا الباب كأفعال الجوارح فى
انه
الصفحه ١٣٥ :
وانما انكر على
ابن مسعود روايته. أن السعيد من سعد فى بطن أمه والشقىّ من شقى فى بطن أمه. لأن
هذا
الصفحه ١٩٣ : واللسان جميعا كما قال ابن الراوندي فى ان الكفر هو
الجحد والانكار. وزعما ان السجود للصنم ليس بكفر ولكنه
الصفحه ٢٠٣ : ونذكر منها المشهور الّذي هو بالقبح مذكور
فمنها ان ابن كرام دعا اتباعه الى تجسيم (٨٦ ب) معبوده. وزعم أنه
الصفحه ٢٢٧ : ء اتباع بيان
بن سمعان التميمى وهم الذين زعموا ان الامامة صارت من محمد بن الحنفية الى ابنه
ابى هاشم عبد
الصفحه ٢٣٢ :
العراق فلما قتل محمد ابن عبد الله بن الحسين بن الحسن اختلف المغيرية فى المغيرة
فهربت منه فرقة منهم ولعنوه
الصفحه ٣٥١ :
عن الحق والبكرية
المنسوبة الى بكر ابن اخت عبد الواحد. والضرارية والمشبهة كلها والخوارج فانا
نكفرهم
الصفحه ١٨ : فرقا حفصية وحارثية ويزيدية واصحاب طاعة لا يراد
الله بها. واليزيدية منهم اتباع ابن يزيد بن أنيس ليست من
الصفحه ٢٨ : الى ابن اخيه عليّ بن الحسين زين العابدين. ومنهم من
قال برجوعها بعده الى ابى هاشم عبد الله ابن محمد بن