الصفحه ٧٢ : الأعمدة
والجدران في هذه الأرض يوجب الحدّ من الاستفادة من جزء منها ، فأرض البقيع موقوفة
لدفن الموتى ، ومن
الصفحه ٤٨ :
يمنع من نهي
العلماء عنه في هذه الفترة.
ولكن الردّ عليه
واضح : فكيف سكت العلماء سبعة قرون ولم
الصفحه ١١٢ : وعشرين حديثاً حول هذا
الموضوع ، وذكر السمهودي ـ في كتابه ، ج ٤ ، ص ١٣٣٦ ـ سبعة عشر حديثاً وتحدّث عن
الصفحه ١٣٠ : بِوَجْهِهِ ، وَاسْتَغْفَرَ لَهُ
سَبْعُونَ ألف مَلَك». (١)
إنّ هذا الحديث
واضح جداً في معناه ، ويدلّ على أنّ
الصفحه ١٣٢ : سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ). (٦)
فمع الانتباه إلى
هذه الآيات يمكن القول بأنّ المقصود من
الصفحه ٢١٠ : نفوذ
الماء فيها ، يقول تعالى:
(... إِنْ
تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ
الصفحه ١٤٣ : والأدب :
«تعليق الحُكم
بالوصف مشعرٌ بالعِلّية».
يعني ترتّب الحكم
على الوصف يدلّ على أنّ العلّة في ذلك
الصفحه ٢١ : الحكم والفتوى بفسقه تارةً وبكفره تارةً أُخرى ،
والتحذير من البدع التي أحدثها في الدين الحنيف.
ومنهم
الصفحه ٣١ :
على باطلهم؟
أ. رأي القرآن
الكريم في البناء على القبور
لم يتطرَّق القرآن
الكريم إلى حكم البناء على
الصفحه ٦٧ : ذلك أمراً
مستحبّاً محبوباً مطلوباً مرغوباً فيه.
إنّ ممّا لا شكّ
فيه : أنّ الحكم المكروه أو المستحبّ
الصفحه ٧٠ : البناء؟!!
وبالإضافة إلى ذلك
... إنّ هذا الحكم هو خلاف ما أفتى به أسلافكم ـ كابن القيّم وابن تيميّة
الصفحه ١٠٩ : إلّا هذا.
استدلالٌ آخر
إنّ إجماع
المسلمين على حكم من الأحكام الشرعية في العصور المختلفة يُعتبر أوضح
الصفحه ١٤١ :
مصادرٌ للحكم وحفّاظٌ للحديث ومن علماء الإسلام الذين يُشار إليهم بالبنان؟!
إنّ الّذين
يُعرضون صفحاً عن
الصفحه ١٨٠ : ). (١)
فإذا كان الخضوع
والتذلُّل معناه عبادة مَن تذلَّلتَ له ، فهذا يستلزم الحكم بكفر مَن يبرّ والديه
، كما
الصفحه ٢٧٩ : . (١)
الجواب
إنّ معنى الإجماع
هو اتّفاق علماء الإسلام ـ في عصرٍ واحد ، أو في كلّ العصور ـ على حكم من الأحكام