الصفحه ٩٧ : .
(٣) نفس المصدر
السابق.
(٤) السنن لأبي داود
: ٢ / ١٩٦.
(٥) صحيح مسلم : ٣ /
٦٣ ، باب ما يقال عند دخول
الصفحه ١٣٤ : جابر
(٢) المصدر نفسه :
٣٠٨ والشعر للواسطي
(٣) كشف الارتياب :
٣١٢ نقلاً عن خلاصة الكلام.
(٤) الدرر
الصفحه ١٣٥ : ص ١٢١.
٢. «وفاء الوفا»
للسمهودي ـ المجلّد الثالث ص ٨٩٩.
الحديث الخامس :
التوسّل بالنبيّ نفسه
روى
الصفحه ١٤٢ : إلى الله والمكان منه» يتّضح بأنّ حقيقة التوسّل ـ في هذا المجال ـ هي
التوسّل بذات العبّاس ونفسه ، أو
الصفحه ١٤٣ : ذكر العبّاس نفسه ذلك فقال : «لمكاني من نبيّك».
والخلاصة : بعد
كلّ ما سبق ... يمكن القول ـ بالقطع
الصفحه ١٤٧ :
الإنسان نفسه بأداء شيء معيّن إذا تحقّق هدفه وقُضيَتْ حاجته ، فيقول : لله عليّ
أن ... (ويذكر نذره) إذا كان
الصفحه ١٤٩ : الأعمال بالنيّات ، فإن كان قصد الناذر ، الميّتَ
نفسه والتقرّبَ إليه بذلك لم يجز ، قولاً واحداً ، وإن كان
الصفحه ١٦٤ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ الّذي أخرج الناس من الظلمات إلى النور ، وحلّق بهم في
سماء الكمالات المعنوية والفضائل النفسية
الصفحه ١٨١ : الحجر الأسود المستقرّ في زاوية الكعبة
المشرَّفة ويتبرّكون به ، ونفس هذا العمل يقوم به عُبّاد الأصنام
الصفحه ١٨٣ : الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ). (١)
وعلى ضوء ذلك
فالمراد من لفظ الإله في التعريف نفس المراد من لفظ الجلالة لكن
الصفحه ١٨٥ : نفسه عبداً ، لمن يعتقده ربّاً تكوينياً ـ سواء
كان ذلك ربّاً واقعاً أو لا ـ وخضع له مع هذا الاعتقاد فقد
الصفحه ١٨٦ : يُجسّد
هذا الشعور في نفسه ويترجمه إلى قول أو فعل ، فلا شكّ أنّه يَعبُد المالك الّذي
اعتبره ربّاً
الصفحه ١٩٢ : بين الصفا والمروة ـ وليسا إلّا جَبَلين ـ أي
أنّنا نفعل نفس ما كان يفعله عَبَدة الأصنام اتجاه أصنامهم
الصفحه ١٩٦ :
الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ اللهِ ...). (١)
ونفس هذا التوضيح
يأتي بالنسبة إلى طلب
الصفحه ٢٠٢ : نفسها فهي لا تكون من العاقل إلّا لمن
يعتقد استحقاقه لها كربّ العالمين ، تعالى الله عمّا يشركون.
وكيف