الصفحه ٥٤ : مرتفعاً عن الأرض ، وقد أفتى جميع فقهاء الإسلام باستحباب ارتفاع القبر عن
الأرض شبراً واحداً.
جاء في كتاب
الصفحه ٥٥ : الشافعي والمذهب الشيعي.
(٢) صحيح مسلم : ٣ /
٦١ ، كتاب الجنائز.
(٣) شرح صحيح مسلم
للنووي : ٧ / ٣٦.
الصفحه ٥٦ : ينفرد
النوويّ في استنباط هذا المعنى من هذا الحديث ، بل قال به الحافظ القسطلاني في
كتاب «إرشاد الساري في
الصفحه ٥٧ :
كتاب الله وهم بجوار القبور.
وإذا كان المسلمون
يتسارعون إلى زيارة قبور أولياء الله الصالحين ، ويقضون
الصفحه ٦١ :
سيرتهم على الكتابة على القبر ، خَلَفاً عن سَلَف.
وجاء في صحيح
النسائي ـ باب البناء على القبر ـ هذا
الصفحه ٦٢ : وأحوالهما ، فلا حاجة إلى معرفة حال الرواة الآخرين فيه ، بالرغم من وجود
مجهولين أو ضعاف الحديث فيه.
في كتاب
الصفحه ٦٦ : بهذا النهي أحد من المسلمين ، فهو لم يعتبر النهي تحريمياً ، بدليل أنّ
سيرة المسلمين قائمة على الكتابة
الصفحه ٧٣ : التاريخ أيضاً يؤكّد هذه الحقيقة. يقول السمهودي في كتاب «وفاء الوفا» :
«أوّل من دفن رسول
الله بالبقيع
الصفحه ٨٢ : : إنّ
قول ذلك الصائح المزعوم وجواب الآخر ليس حجّة شرعية ، إذ ليس من كتاب الله ولا من
السنّة الشريفة ولا
الصفحه ٨٦ : النهي إنّما هو عمّا يؤدّي بالقبر إلى ما عليه أهل الكتاب ، أمّا غير
ذلك فلا إشكال فيه.
(٢) السنن
الصفحه ٩١ :
الفصل الرابع :
زيارة القبور
على ضوء الكتاب والسنّة
لقد أفتى علماء
الإسلام وفقهاء الشريعة
الصفحه ٩٩ :
٤.
(٢) سنن الترمذي : ٤
/ ٢٧٥ ، كتاب الجنائز ، باب ما جاء في زيارة القبور.
الصفحه ١٠٠ : :
__________________
(١) صحيح البخاري : ٢
/ ٧٩ ، كتاب الجنائز ، باب زيارة القبور.
(٢) مستدرك الصحيحين
: ١ / ٣٧٧ ، وفاء الوفا
الصفحه ١٢١ :
__________________
(١) كتاب جلاء
الأفهام في الصلاة والسلام على خير الأنام : ٢٢٨.
(٢) السنن للنسائي :
٤ / ٩٦ ، طبع بيروت.
الصفحه ١٣٣ : .
(٢) للتفصيل راجع
تفسير البرهان : ١ / ٨٧ حديث رقم ١٣ و ١٥ و ١٦.
(٣) ذكر أحمد زيني
دحلان ـ في كتابه الدُّرَر