الصفحه ٤٣ : المراقد
والقبور كانت بمرأى من المسلمين يوم فتحوا تلك البلاد ، ومع ذلك لم يصدر منهم أيّ
ردّ فعل سلبي تجاهها
الصفحه ٥٢ :
٤. وأمّا بالنسبة
إلى «أبي وائل» فقد كان من المنحرفين عن الإمام علي أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
الصفحه ٧٩ :
ولما ذا ذكر
القرآن اقتراحهم من دون أيّ نقدٍ أو ردّ؟!
أليس ذلك دليلاً
على الجواز؟
وليس صحيحاً
الصفحه ٨٣ : موحّدون له ، ويتوجّهون ـ في
صلواتهم ـ إلى الكعبة المقدَّسة ، والهدف من بناء المسجد عند تلك القبور هو
الصفحه ٩٣ : حزبه ونظائره ، والنهي عن هذين الأمرين
بالنسبة للمنافق وبيان انّ هذين من خصائص المؤمنين لا للمنافقين
الصفحه ١٠٧ :
قبره الشريف ،
وفيما يلي نذكر بعض تلك النماذج :
روى سفيان بن عنبر
عن العتبي ـ وكلاهما من مشايخ
الصفحه ١٢٠ :
كذلك بالنسبة إلى
مثوى رجال الله وقادة الإسلام؟!
ألا تكون الصلاة
عند مراقدهم أفضل من الأماكن
الصفحه ١٤١ :
٤. ذكر ابن حجر
الهيتمي هذين البيتين من الشّعر للشافعي ـ إمام الشافعية ـ :
آل النبي ذريعتي
الصفحه ١٦٣ : نوع من رفع الذِّكر ، والمسلمون لا يهدفون من الاحتفال بميلاد
النبيّ ومبعثه وغير ذلك من المناسبات
الصفحه ١٨٣ : الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ). (١)
وعلى ضوء ذلك
فالمراد من لفظ الإله في التعريف نفس المراد من لفظ الجلالة لكن
الصفحه ١٨٥ : .
التعريف الثاني
للعبادة
إنّ العبادة هي
الخضوع بين يدي من يعتبره «رَبّاً».
ويمكننا أن نعرفها
كالتالي
الصفحه ٢٠١ :
هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ إِنِ الْكافِرُونَ إِلَّا
فِي غُرُورٍ
الصفحه ٢١٠ :
تأثيراً خاصّاً ، وأنّ الله تعالى يستجيب دعاءهم بلا تردّد ، ولهذا كانوا يسألونه
الدعاء والاستغفار لهم من
الصفحه ٢٣٥ :
الفصل الرابع عشر
:
طلب الشفاعة من أولياء الله تعالى
إنّ «الشفاعة»
كلمة معروفة بيننا جميعاً
الصفحه ٢٣٦ : أن تكون في الداني القابلية
والاستعداد لشمول الشفاعة له ، من حيث صلاحيّته للتكامل والرقي إلى مرتبة