الصفحه ٧٧ : الأُصول الإسلامية
العامّة المجوّزة ذلك ، لأنّ الهدف من بناء المسجد هناك إنّما هو عبادة الله تعالى
بجوار
الصفحه ٩٠ : الأنبياء وتشريدهم وإيذائهم إلى غير ذلك من أنواع البلايا التي كانوا يصبّونها
على أنبيائهم.
ويكفي في ذلك
الصفحه ٩٩ : ـ في «الجُنْتى» حملوا جثمانه إلى مكّة ودفنوه فيها ، ولمّا جاءت عائشة إلى
مكّة ـ من المدينة ـ خرجت
الصفحه ١٠٠ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كانت تخرج إلى زيارة قبر عمّها حمزة ـ في كلّ جمعة أو
أقلّ من ذلك
الصفحه ١٤٢ : هذا الحديث
صحيح (٢) فإن صحّ هذا الجواز شرعاً فنحن من أسبق الناس إلى الأخذ به والعمل بمقتضاه».
فمع
الصفحه ١٤٥ : التوسّل بالنبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بشكل تحليليّ رائع من ص ١٢٠ إلى ١٣٣.
٥. وفاء الوفا
لأخبار دار
الصفحه ١٥٥ : ، حيث إنّها تمنع من إقامة الاجتماعات في مواليدهم ووفياتهم.
يقول الوهّابي «محمّد
حامد الفقي» رئيس جماعة
الصفحه ١٦٥ : يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ
وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ). (١)
إنّ المسلمين
درجوا من قديم الأيّام على
الصفحه ١٦٨ : وسنّة رسوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كي يتجلّى الحقّ بأجلى مظاهره.
القرآن والتبرُّك
نكتفي من
الصفحه ١٧٠ : وجوداً وأشهر ذكراً ، فهي أولى
بذلك «التبرّك» وأحرى ، وقد شهده الجمّ الغفير من الصحابة وأجمعوا على التبرّك
الصفحه ١٨٧ : حقاً
ـ كما في الله سبحانه ـ أم باطلاً كما في حقّ الأصنام. وعلى كلّ تقدير فالخضوع
الناجم عن هذا النوع من
الصفحه ٢٢٢ : ، فهي الّتي «تُقْبَض» و «تؤخَذ».(١)
أمّا لو كانت
الروح تُشكّل جزءاً من شخصية الإنسان والجزء الثاني هو
الصفحه ٢٧٤ : الإلهية.
أمّا في هذا
المجال فإنّ المصلّي يتوجّه إلى الله تعالى ولا يطلب شيئاً إلّا منه سبحانه ، فإذا
كان
الصفحه ٢٨٧ : . (٢)
المذاهب الأربعة
والحلف بغير الله
قبل أن نتناول
أدلّة الوهّابيّة على حرمة الحلف بغير الله ، من الأفضل أن
الصفحه ٢٩٣ : ـ على حرمة الحلف بغير الله ـ لا علاقة لهما بما
نحن فيه من الحلف بالمقدّسات الإسلامية ـ كالقرآن والكعبة