الصفحه ٩٧ : ؟
قال : قُولي :
السَّلامُ عَلى أهلِ الدِّيارِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُسْلِمينَ ، يَرْحَمُ
الله
الصفحه ١١٠ : الرسول
إنّ الأحاديث
الشريفة ـ الّتي رواها المحدّثون من أهل السنّة ـ حول زيارة الرسول الأعظم
الصفحه ١١٢ :
٦. قال رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ :
«مَنْ زَارَني
بَعْدَ مَوْتي فَكَأَنَّما زارَني في
الصفحه ١٣٥ : جمع من
المحدّثين أنّ أعرابياً دخل على رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وقال :
«لقد أتيناك وما
الصفحه ١٣٦ : يُستسقى
الغمامُ بوجهه
ثِمالُ اليَتامى
عِصْمةٌ للأرامل
يطوف به
الهُلّاك من آلِ
الصفحه ١٥٢ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ :
«يا رسول الله
إنّي نذرتُ إن وُلد لي ذكر أن أنحر على رأس «بُوانة» ـ في عَقَبة من الثنايا
الصفحه ١٥٧ : ترجمناها من اللغة العربية إلى غيرها ـ حسب ما يقتضيه
ذلك الحفل ـ أو ذكرنا معنى تلك الآيات في قوالب شعريّة
الصفحه ١٧٧ : طليعة رسالات الأنبياء جميعاً ، فكأنّ الهدف من بعثة الأنبياء هو
الدعوة إلى عبادة الله وحده ومكافحة الشرك
الصفحه ١٧٨ : الوهّابيّون عبادة ، ولكن غيرهم
من المسلمين ـ في العالم كلّه ـ لا يعتبرونها عبادة أصلاً.
فالمفروض أن نوضّح
الصفحه ١٨١ :
(... وَخَرُّوا لَهُ
سُجَّداً وَقالَ يا أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها
الصفحه ١٨٢ : ، وسوف يظهر من خلال التعاريف الثلاثة
الآتية :
التعريف الأوّل :
«العبادة» خضوع
عملي أو لفظي ينبع من
الصفحه ١٩٠ : القول :
إنّ أيّ عمل ينبثق من هذا الاعتقاد ويدلّ على الانقياد والخشوع ، فهو عبادة ، وفي
المقابل : إنّ أيّ
الصفحه ١٩١ : لِلنَّاسِ إِماماً ...). (٢)
وقد ذكر الله
سبحانه في القرآن كلاً من النبيّ نوح وإبراهيم وداود وسليمان وموسى
الصفحه ١٩٤ : لهما ، فإنّ الأمر به لا يُخرجه
عن حقيقة العبادة ، فلا بدّ من القول بأنّ سجود هؤلاء لم يكن عبادة قبل
الصفحه ٢١٦ : الّتي لا يكون الفاعل
مستقلاً في تنفيذها ، بل يتمّ التنفيذ تحت ظلّ قدرة مستقلّة وبالاستمداد منها ،
وهي