الصفحه ٤٩ : ؟!
وإذا قد تجرأ
المجوس والملاحدة على حرب الإسلام ليس في مجال الأدب فقط كما فعل صالح بن عبد
القدوس وألف
الصفحه ٥٧١ :
بن زيد ، (١) ومحمد ، (٢) والحسين ، (٣) ابني زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ١٤٠ : ، فافهم ذلك.
ثم الإجماع من بعد
ذلك حجة رابعة مشتملة على جميع الحجج الثلاث ، وعائدة إليها.
ثم اعلم أن
الصفحه ٢٧٣ :
[التوكل على الله]
ولما جعل الله من
ذلك في التوكل عليه ، أمر رسوله عليهالسلام به ودعاه إليه
الصفحه ٦٢٤ :
عليه ، وإن كان
معسرا عزم على أدائه إليهم إذا قدر عليه ، وأشهد لهم بذلك على نفسه ، إن أرادوا
ذلك
الصفحه ٩٢ : ء والمعراج ، وإنما رأى جبريل عليهالسلام على حقيقته وهيئته التي خلقه الله عليها ، أما الإدراك فهو
بمعنى
الصفحه ٢٠٥ : ، ولن يوجد ذلك (١) إلا الله الأعلى فوق كل عليّ.
ومن ذلك أيضا
فقوله تبارك وتعالى : (أَفَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٥٥٥ :
أو محمد (١) بن علي ، أو غيرهم ممن دعا إلى الله ، الذين لم نختلف فيهم
إذ كانوا أئمة؟ وجعل الله فيهم
الصفحه ٥٦٧ :
ومثل الحسن (١) بن الحسن بن الحسن ، ومثل علي (٢) سيد العباد بن الحسن بن الحسن بن الحسن ، ومثل
الصفحه ٥٧٩ :
مصدق لدعواه ، وشواهده
في كتاب الله ، والدليل عليه كتاب الله ، يقول الله تبارك وتعالى لنبيه
الصفحه ٦١٧ : أجمعوا عليه من
تسميتهم إياه بالفسق ، والباطل ما اختلفوا فيه. ففي إجماعهم الحجة والبرهان ، نسأل
الله
الصفحه ٦٣٢ :
والتمييز فيما
يوجب النظر ، والاستدلال بالدليل الحاضر المعلوم ، على المدلول عليه الغائب
المجهول
الصفحه ١٧ :
وشدد المأمون على
الإمام القاسم وواليه في مصر حتى رصدا الجوائز لمن يدل على الإمام القاسم.
قال
الصفحه ٢٨ :
سنّه من الندم ،
فإن قهر نفسه على تعوّض ما فرط ، أورده صغر الهمم في أعظم الورط ، وإن تمادى في
الصفحه ٥٢ : ء؟ وتعرض لأدلة المخالفين بالنقد وسخر من التصورات
الخرافية والساذجة بما يدل على أن هذا المبحث لو مضى فيه