الصفحه ١٧٥ :
تعليقات
علقت على كل ما
يحتاج إلى تعليق ، بالتوضيح أو الاستشهاد بما يؤكد مراد المؤلف.
مقدمة
الصفحه ٢١٩ : شواهد الدحو عليها ، ولا بد لمخرج المرعى والماء من مخرجه ومرعيه ، ولا بد لما
أرسي من الجبال من مرسيه
الصفحه ٢٢٤ :
[استدلال يوسف عليهالسلام على الله]
ومن دلائل من كان
بعده من رسل الله وأنبيائه ، الذين جعلهم من
الصفحه ٢٢٨ : ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ ما لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا
تَتَذَكَّرُونَ
الصفحه ٢٤٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال : تكتم عليّ حتى أموت؟ قلت : نعم. قال : بنو أمية ، وثقيف ، وبنو
الصفحه ٢٥٥ : : ٨]. وصلّ على جبريل أمينك وعلى ملائكتك المصطفين
، وعلى محمد رسولك وعلى جميع الرسل والنبيين ، والحمد لله رب
الصفحه ٢٦٤ : الله من ذلك وجعل ، لمن فكر ونظر فاستدل (٢) ، دليل مبين ، وعلم يقين.
وأي دليل على الله؟!
وعلى اليقين
الصفحه ٢٦٩ : ) [الشعراء : ٣٠ ـ ٣٢].
وبمثل احتجاج
إبراهيم صلى الله عليه وموسى عليهالسلام على من ألحد وجحد وأشرك ، لم
الصفحه ٢٨٧ : )(٥٧) [يونس: ٥٧] ، فإنّك يا بني : إن تفهم أقل آياته وما دل به
على نفسه في ذلك (٢) من دلالته حق فهمه تكن
الصفحه ٣١٢ : ، أو يأمره بشيء يثقل على طباعه ؛ فينظر هل يطيع ، أم
لا يطيع؟
ولو خلق الله ما
هو خفيف على طباعه ، ثم
الصفحه ٣٢١ : ، ومختلف ما بين حالاتها ، على الأول الأحد ، السابق لكل عدد ، الذي لا
يكون ثان إلا من بعده ، ولا يثبت الثاني
الصفحه ٣٢٨ : لولاة العراق ، من قبل بني أمية ، وهو على
دين المجوسية ، ثم أسلم في آخر عمره ، وولد له ابنه هذا وسماه
الصفحه ٣٥٠ :
عليه في دعواه
الهدى نداه ، ثم من قبل حظه فيه جازاه ، ومن أبى عطيته من الخيرات حرمه ، وهو الذي
قبّح
الصفحه ٣٥٢ : (٣).
واما قوله : يقاتل
على الملك والدنيا. فكيف ـ ويله ـ يقاتل على الملك والدنيا ، وطلب العز فيها
والكبريا
الصفحه ٣٥٥ :
وَالْجِنُّ
عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ