الصفحه ٢٢٣ : إبراهيم صلى الله عليه في الدعاء إلى الله من صنعه وخلقه ،
ورزقه وغير رزقه ، بما لم تزل أنبياء الله
الصفحه ٢٤٩ : له ـ يعني لمروان ـ أقلت : أهل بيت ملعونون فو الله لقد لعنك الله على لسان
نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦١ : : ٤٨].
تنبيها من الله بذلك كله لهم على أن يوقنوا فلا يمتروا ، فيما عرفهم الله سبحانه
من نفسه بآياته
الصفحه ٢٧٢ : ].
فكل ما تسمع (٥) آيات بينات ، ودلائل على الله متيقنات ، فليس لمن يعقل
الحياة الدنيا وحال أهلها وسكانها
الصفحه ٢٧٨ : سبحانه لرسوله ، صلى الله عليه وعلى آله :
(أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ
أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ
الصفحه ٢٨٤ :
الله والحمد لله
لا خفاء (١) به.
ومن الدليل على
معرفة الله ، والدواعي لليقين بالله ، فما لا يجهله
الصفحه ٢٩٨ : قلت : انتقلت. أحلت ، لأن الأعراض (٥) لا يجوز عليها الانتقال ، على أن في الصورة ما يرى بالعيان
، فإن
الصفحه ٣٠٧ : لو كان وجود الخير والشر ، دالا على أن لهما أصلين قديمين ، لكان وجود الطبائع
الأربع دالا على أن لها
الصفحه ٤٢١ :
يفهمها بعقله ، تدل على أنه لم ينزلها إلا علام الغيوب ، الذي لا يخفى عليه شيء من
سرائر القلوب ، لا سيما في
الصفحه ٤٤٩ :
ولا (١) أنه على شيء ، كما
الانسان على السرير ، وعلى السطح ، وقد خلا منه ما هو أسفل من ذلك.
ومن
الصفحه ٥١٦ : وتعالى على لسان نبيه ، ما لا خفاء به ولا فيه
عن موحّد ولا ملحد ، ولا خصم لدّ (١) أو لم يلدّ ، والله تبارك
الصفحه ٥٤٤ : : (أَمْ عَلى قُلُوبٍ
أَقْفالُها)!
فإن قالوا : ليس
هذا في الأئمة ، وإنما هذا في العوام (٢) : أن ينظروا في
الصفحه ٥٤٧ : أولى ببعض في كتاب الله.
فإن كان الأمر على
ما وصفت الروافض ، أفليس الابن أولى بالأب من الأخ ، وأحق
الصفحه ٥٥٩ : حالكم (١) ، أو ليس عليه أن يغيّر حالكم ، ويفرّج على مغمومكم ،
ويقضي عن مديونكم؟! إذ زعمتم أنه قام مقام
الصفحه ٥٨٩ :
فأما قوله تبارك
وتعالى : (خَلَقْتُ بِيَدَيَ) [ص : ٦٢]. يعني :
بقدرتي وعلمي. يريد أني على ذلك قادر