الصفحه ٥٤٨ : حسن ، فقد قطعوا الأمر من الحسين في زمان الحسن ، لأن طاعة
حسن واجبة على حسين ، وقد حاز الأمر الحسن دون
الصفحه ٥٦١ :
فكيف يسع حجة الله
، إذ كان حجة على ما وصفتم أن يستغل الألوف ، ويأخذ خمس أموالكم ، ويوكّل في كل
الصفحه ٥٧٢ : زيد : عجبا لهما قد خرجا علي ، وقد قتلنا قاتل أبيهما كما قتله
، وصلبناه كما صلبه ، وأحرقناه كما أحرقه
الصفحه ٥٩٦ : : ٣]. وقال تبارك وتعالى : (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ السَّبِيلِ
وَمِنْها جائِرٌ) [النحل : ٩] (١). وقال سبحانه
الصفحه ٦٠٢ :
الله عليه فيما
أراد من ذلك مخالفا ، (تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا) (١).
[الطاعة والمعصية فعل
الصفحه ٦٠٣ :
مرضتم؟ ولم
يخاطبهم على خلقهم فيقول : لم طلتم؟ ولم قصرتم؟ وكما لم يمدح ويحمد الشمس والقمر
والنجوم
الصفحه ٦١٠ :
كان على المعصية
الكبيرة مقيما فهو على طريق النار. فكيف يرجو البلوغ إلى الجنة ، وهو يسلك ذلك
الطريق
الصفحه ٦١٩ : بعضا ، وإتيان النساء بعضهن بعضا ، واستماع محارم اللغو واللهو
والعكوف عليها ، وقول الزور ، وقذف أهل
الصفحه ٦٢٧ :
من تفريطه ،
وليعزم على الحج ، وليحج إن قدر عليه ، وإن (١) لم أوصى أن يحج عنه ، فقد قال بعض العلما
الصفحه ٦٦٠ : ].
وكذلك قال نوح من
قبله ، صلى الله عليه وعلى جميع رسله : يا قوم (ما لَكُمْ لا
تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً
الصفحه ٦٦٣ : على واحد أحد ، غير معروف بصورة ولا حلية ولا عدد ،
ليس له ند يساويه ، ولا ضد يناويه ، يستدل عليه تبارك
الصفحه ٦٨٢ :
استوى؟ وما معناه (١)؟
فقال : تأويله :
ملكه للأشياء وارتفاعه عليها واعتلاه ، (٢) كما يقول القائل
الصفحه ٦٩٤ :
[استدلال موسى على
وجود الله]............................................. ٢٦٧
[عظة بليغة
الصفحه ٩ : سنة ، فلما دار عليه الحول اكترى له صاحبه في الموسم محملا ، وجعل كراءه
لامرأة فكان في ذلك المحمل يحجب
الصفحه ١٥ : على المأمون العباسي في الكوفة يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الأولى سنة (١٩٩
ه) ، وبث الدعاة في سائر