الصفحه ٢٣٣ :
ولكن زعموا : أنه
لا بدّ من أمر زائد على هذا العلم بكونه تابعا له وهو الذي يعنونه بالإرادة.
فنقول
الصفحه ٨٧ : الصفة الأخص «هي المؤثّرة تأثير
العلّة» أي مثل تأثير العلّة «والمشترط فيها» أي في الصفة الأخص «شرطها» أي
الصفحه ٢٧٤ : ربّما رجعوا بالآلام إلى إحالات الأجسام وتأثيرات الطبائع وهذا يدخل الكلام
عليه تحت الكلام على الطبائعية
الصفحه ٦٥ : ) وإذا كان معروفا
وتتابع إنعامه على أحد واحتاج المنعم إليه واضطر فلا يبعد أن العقل يقضي بوجوب
مكافأته
الصفحه ٨١ : عليه ليستدل بها القاصد ليباشر قلوبهم اليقين البت
وتستشعر أنفسهم الحق المثبت.
وقال الإمام
المنصور
الصفحه ٨٢ : » أي لذلك البناء «بانيا» بناه على تلك الكيفية «وليس ذلك» أي العلم ببانيه «إلّا
بالقياس على ما شاهده من
الصفحه ٨٦ :
فلا تتقدمه «وجودا»
أي في الوجود «بل» يتقارنان في الوجود في وقت واحد ولكن تتقدم عليه «رتبة» أي
الصفحه ١٤٢ :
«وقولكم : إنه أول
مخلوق معارض برواية عن بعض أكابر أهل البيت عليهمالسلام عن النبيء صلى الله عليه
الصفحه ٢٢٦ :
«قالوا : لو كان
يقدر الكافر على الإيمان لكشف عن الجهل في حقه تعالى لو فعل» الكافر الإيمان لأنه
لم
الصفحه ٢٨٣ : )
قال «الهادي» يحيى بن الحسين بن القاسم «عليهالسلام
: وما وقع من المكلف» من الآلام ونحوها على غيره
الصفحه ٢٨٤ : فسبّوني فهو لي زكاة) أي تطهرة أي كفارة» للذنوب (ولكم نجاة ، وأما البراءة
فلا تتبرءوا منّي فإني ولدت على
الصفحه ٢٨٦ :
العقاب (١) ، فثبت أنه لا بدّ من مصلحة من الله سبحانه للمجنيّ عليه بسبب
التخلية.
وقال الإمام
الصفحه ٧ :
وجود زيادات في
النسخ المتأخرات وسقط وأخطاء والحيرة من هذه الزيادات من أين جاءت وكيف وكان على
من
الصفحه ٧٦ :
لأهل الملّة لزم
منه الإخلال بذلك الواجب والمعاقبة عليه وهو تكليف لما لا يطاق والله يتعالى عنه
الصفحه ١١٤ :
قلت : ولأجل ذلك
لم يستدلّوا على وجوده تعالى إلّا بأدلة ضعيفة واهية كدليل التّعلّق ونحوه الذي لا