الصفحه ١١٨ : للجنين والمصوّر له كيف شاء (١) لما اشتمل عليه من دقائق الحكمة التي تبهر العقول ، والذي
يصلح أن نبين هاهنا
الصفحه ٩٣ :
على استعمال
الحدود إذا أرادوا حدّ الإنسان «الإنسان حيوان ناطق» وهو أي (١) الحد مركب من جنس وفصل
الصفحه ٣١٦ :
«و» قد يكون
الغلاء والرخص «بسبب من الخلق» وذلك «حيث جلب التجار من موضع خصيب إلى أخصب منه»
وذلك «في
الصفحه ١٣٧ :
تعالى عنه» أي عن تعظيم
الملائكة المذكور «كذلك» أي مثل ذلك التعظيم المذكور البالغ من البشر الذي
الصفحه ٢٨٧ :
الجاني : «إن جعل
له أعواضا» من بعد توبته «أو من أحد نوعي الثواب وهو النعم» أي المنافع والملاذ
الصفحه ٣١٩ : ء صلىاللهعليهوآلهوسلم وبالإيمان معا» أي أمره بهما معا.
«ومن جملة ما جاء
به النبيء صلىاللهعليهوآلهوسلم الإخبار» من
الصفحه ٦ :
شرح الأساس بتاريخ يوم الخميس لعشرين يوما مضت من شهر شعبان سنة أربع وأربعين وألف
وكتب أحمد بن محمد بن
الصفحه ٢٣ : أظهر من بدائع (١) حكمته ، وعلى ربوبيّته بما بهر لذوي العقول من أعلام قدرته
، وعلى أن لا إله غيره بما
الصفحه ١٥٢ : من جهته وسمّوه يزدان ، وأن الشيطان متولد من شك
عرض له ، وقالوا : إن جميع المضار والشرور والقتل
الصفحه ٢٠١ :
الصفة من
المستقبل.
وأما اشتقاقها من
الماضي كضارب لمن قد وقع منه الضرب في المدة المتقدمة فحكى في
الصفحه ٢٤١ : الشاهد والغائب «وتحقيقها» في حق الله تعالى : «الحكم» من الله سبحانه
«باستحقاق العبد العذاب قبل وقته» أي
الصفحه ٣٢١ :
من دون إلجاء إلى
ذلك ، وسواء كان ذلك القول من الله تعالى أو من غيره ، وغير القول كالنظر
والاعتبار
الصفحه ٤٩ :
ونحو ذلك من
الأشياء المباحة كالتنفس في الأهوية والتظلل تحت الأشجار غير المملوكة «وهو» أي
هذا القسم
الصفحه ٥٠ :
الإحسان إلى الغير
صفة كمال فيدرك العقل حسنه من جهة ذلك لا من جهة تعلّق المدح والمكافأة به
الصفحه ٥٤ :
«التمكين» أي
تمكين المالك وهو الله تعالى «من أملاكه» لنا «مع خلق العقل» فينا «المميّز» لما
يؤخذ