الصفحه ٤٣٤ :
وله لسان كفتاه
تقيمه
والكفتان إليه
ناظرتان
ما ذاك أمرا
معنويا بل هو ال
الصفحه ٢٥٠ :
شيئا إذا ما
فاتها النصان
لو لا القواعد
والقيود وهذه
الآراء لاتّسعت
عرى
الصفحه ٢٦ :
من أربع أو ستة
وثمان
أو ست عشرة قد
حكاه الأش
عري لذي مقالات
على التبيان
الصفحه ١٥٦ :
وسط العرين
ممزقى اللحمان
لكن بنا
استنصرتم وبقولنا
صلتم عليهم صولة
الشجعان
الصفحه ١٥٨ : وعودتكم إلى حظيرتنا وتمسككم بأهداب الوحي لغدوتم في العرين
، وهو بيت الأسد ممزقي الاشلاء ، فلم تجدوا لكم في
الصفحه ١٦٨ : الذم ثم تكرون عليها
بالنفي والإبطال.
* * *
وكذا استواء
الرب فوق العر
ش قلتم
الصفحه ١٧٥ :
لانفصمت فينا
عرى الايمان
أطفأتم نور
الكتاب وسنة اله
ادي بذا التحريف
والهذيان
الصفحه ٢٥١ : والضلال من وضع القواعد والقيود والمذاهب التي أسست عليها
لوجدت عرى الإيمان وقواعده واسعة لا حرج فيها ولا
الصفحه ٣٢١ : صلىاللهعليهوسلم عند فساد الزمان وانحلال عرى الدين. فروى أبو داود رحمهالله في سننه ، وروى أحمد بن حنبل الشيباني
الصفحه ٣٥٠ : مكحلين
أبناء ثلاث وثلاثين ، وهم على خلق آدم ستون ذراعا في عرض سبعة أذرع».
* * *
فصل
في لسان أهل
الصفحه ٣٥١ :
حسن يوسف وعلى
ميلاد عيسى ثلاث وثلاثون سنة وعلى لسان محمد صلىاللهعليهوسلم جرد مرد مكحلون
الصفحه ٧٣ : للسائلين والداعين
والعابدين ، فيجيبهم ويثيبهم ، ومنه قوله تعالى على لسان أم مريم عليهاالسلام : (رَبِّ
الصفحه ٧٥ : ، فإن الشكر أعم منه من جهة الآلة ، فإن الحمد هو
الثناء باللسان على الجميل الاختياري نعمة كان أو غيرها
الصفحه ١٠٨ : رَحْمَةِ
رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ) [ص : ٩] وكقوله
على لسان الراسخين في العلم : (رَبَّنا لا تُزِغْ
الصفحه ١٣٢ : عبادة باللسان ، كالتسبيح والتحميد والتهليل والتكبير والتمجيد
وكل أنواع الثناء التي لا تنبغي الا لله