الصفحه ٢٧ :
الجواهر الفردة ،
وهي في الأصل نظرية يونانية قديمة ، قال بها ديموكريتس : الفيلسوف الطبيعي
اليوناني
الصفحه ٣٣ : عين وجوده ، ومعلوم أن الذات أي الماهية أمر كلي صار وجوده وجودا مطلقا لا
تحقق له الا في الاذهان ، ثم
الصفحه ٣٦ :
فبأي برهان
نفيتم ذا وقل
تم ليس هذا قط
في الامكان
الشرح
: ثم ما
الصفحه ٦٠ : والجهل يجب تنزيهه عن العبث في
خلقه وأمره المنافي لكمال حكمته وحمده ، فلم يخلق شيئا عبثا ولا باطلا ولا شرع
الصفحه ٧١ : أوصاف تع
ظيم فشأن الوصف
أعظم شان
الشرح
: قال صاحب النهاية
:
(المجد في كلام
الصفحه ٩٧ :
الشرح
: هذا تفسير لا سميه
الكريمين (الودود والشكور) وقد ورد كل منهما في الكتاب العزيز ، فالودود
الصفحه ١٣٤ :
الشرح
: فاذا كان الاخلاص
هو توحيد المراد بالعبادة وهو الله عزوجل بحيث لا يبقى في القلب مراد آخر
الصفحه ١٨١ :
مقالتنا بين
أيديكم ، ليس فيها الا اثبات ما أثبته الله ورسوله ، فجعلتم هذه المقالة جنة
ووقاية لكم
الصفحه ١٨٧ : والنهاية في زعمه أو أن يكون في حيز ومكان ، ثم رضي أن
يصفه بصفات المعدوم الذي لا وجود له إلا في الأذهان
الصفحه ٢٠٢ :
خفاء فيه حيث
حكموا بأن حقيقته وظاهره كفر صريح ، وباطل بين لا شبهة فيه لأنه في زعمهم يفضي إلى
الصفحه ٢٣٧ : المشهورين (الآبانة) و (مقالات الاسلاميين) لا يشك في أنه كان من المثبتين.
* * *
هذا ونحن فتاركو
الصفحه ٢٧٢ : ، وكفرتمونا
بمخالفة الأشعري مع أننا لم نقل إلا بما قاله وصرح به في كتبه مثل الإبانة
والمقالات.
هذا ونحن
الصفحه ٢٧٩ :
بالفوس يضرب في
أصول الغرس كي
يجتثها ويظن ذا
إحسان
ويظل يحلف
الصفحه ٢٨٦ :
فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها ،
وَقِيلَ
الصفحه ٣١٧ : وسائط فيما بينه وبين الله من الشفعاء والشركاء والظهراء أمر في
غاية البطلان ، لأنه سوء ظن بالرب جل شأنه