الصفحه ١٥ :
الله عنهن ، لكنهن
مع ذلك قد أتين بعدة شرعية احتددن فيها ولزمن بيوتهن ، كما تفعل كل متوفى عنها
الصفحه ٤٩ :
توحيدهم أن
الإله هو الوجو
د المطلق
المبثوث في الأعيان
هو
الصفحه ٨٢ : قدره ، كما في
قوله تعالى : (إِنَّما قَوْلُنا
لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الصفحه ٩٢ :
وقال الراغب في
المفردات :
(وقد يعبر
باللطائف عما لا تدركها الحاسة ، ويصح أن يكون وصف الله تعالى
الصفحه ١١٢ :
أصلا لا في وجوده
، ولا في بقائه ، ولا فيما اتصف به من كمال ، ولا فيما يصدر عنه من أفعال ، فإن
غناه
الصفحه ١٦٠ : الديار وتبدد جمعهم في الأقطار ، كما أخلى الرحمن أفئدتهم من
كل معرفة وإيمان جزاء وفاقا لما عطلوا الرحمن من
الصفحه ١٨٢ : ما تركب من هيولى هي محل وصورة حالة فيها على ما هو اصطلاح الفلاسفة. أم تعنون
به الجسم الذي يطلقه أهل
الصفحه ١٨٥ :
ولقد أصيبوا في
قلوبهم وفي
تلك العقول
بغاية النقصان
فأتوا
الصفحه ٣٦٤ :
رباح عن ابن عباس
قال ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن في الجنة لغرفا ، فإذا كان ساكنها
الصفحه ٣٩٣ :
روى أبو سعيد
الخدري عن النبي صلىاللهعليهوسلم في تفسير قوله تعالى : (كَأَنَّهُنَّ
الْياقُوتُ
الصفحه ٣٩٤ :
ساطعا فيسألون عنه
فيقال لهم : هذا ضوء انبعث من ثغر حوراء ضحكت لزوجها في أعلى الجنان ، فطوبى للاثم
الصفحه ٣٩٧ :
ولكن ورد في
الصحيح ما يشهد له ، فقد روى الترمذي في جامعه من حديث قتادة عن أنس عن النبي
الصفحه ٤١٣ :
ما في الجنان من
انتظار مؤلم
واللفظ يأباه
لذي العرفان
لا
الصفحه ١١ : نسائه دليل حياته وعدم
موته.
وأما الحجة
الثالثة فهي ما رواه أنس رضي الله عنه في حديث الاسراء من
الصفحه ١٤ :
وكذاك أيضا
قصرهن عليه مع
لوم بلا شك ولا
حسبان
زوجاته في هذه