الصفحه ٢٧١ : انتكست
فطركم وعقولكم فأصبحتم لا تعرفون مواطن العيب من مواطن المدح ، فاعلموا أن العيب
كل العيب ليس إلا في
الصفحه ٣٨٧ : إليها ركائب العزائم وامتطوا صهوات الهمم وجدّوا في بلوغ
هاتيك المنازل التي هي المنازل الأولى والأوطان
الصفحه ٤٥١ :
والحجر عليه لأنه
غبن في دراهم معدودات وو الله لو أن بصائر القلوب مفتوحة تشهد هذه الحقائق
وتتدبرها
الصفحه ٩٥ :
برهم وفاجرهم ، والله يستجيب فيه لمن يشاء لمن يدعوه بحسب ما تقتضيه حكمته لا تختص
الإجابة فيه بأهل
الصفحه ١١٣ :
والسمع والبصر
والعزة والكبرياء والعظمة ونحوها ، فالحي والقيوم متضمنان لصفات الكمال كلها وهما
الصفحه ٨٣ : الكلام في المقضى على العبد الذي هو أثر القضاء والذي هو خلق الله وصنعته
فأحيانا يكون مرضيا حين يكون طاعة
الصفحه ١٢٤ : ء داخل في ضمن المعنى
الموضوع له ، وإن قصد به الدلالة على لازم ذلك المعنى فالتزام. وهذا التقسيم جار
في
الصفحه ١٩٠ :
الشرح
: يقول المؤلف
لهؤلاء الغاوين الذين اتخذوا من إبليس اللعين قدوة لهم في الضلال والغي. من ذا
الصفحه ٢٥٠ :
يقول شيخ الإسلام
ابن تيمية في رسالته (التدمرية) :
(والمقصود أن
الروح إذا كانت موجودة حية عالمة
الصفحه ١٥٦ : والنهار ، أو بين العمى والإبصار ، فنحن فئتان اختصمتا في الله عزوجل ، ووقفت كل منهما على النقيض من الأخرى
الصفحه ١٢١ :
الفعلية التي جاء بها الكتاب والسنة من الاستواء على العرش والنزول إلى السماء
الدنيا وتكليمه لبعض عباده في
الصفحه ١٧٤ : مقت الله لكم حيث قلتم عليه بغير علم ، والثاني مقت المؤمنين حيث خالفتم
سبيلهم وأخذتم في سبل الغواية
الصفحه ٤٧٠ :
فصل في مثل المشرك والمعطل.................................................... ٣١٧
فصل فيما أعد
الصفحه ٤٧١ :
فصل في صفة غرفاتها.......................................................... ٣٦٣
فصل في خيام أهل
الصفحه ٣٢ : أتى من أرض
آمد آخرا
ثور كبير بل
حقير الشأن
قال الصواب
الوقف في ذا كله