الصفحه ٣١٩ : يتجه أليك عبادك نحوها فلست داخل مملكتك ولا خارجها بل أنت
إن حقق الأمر عليك لم تزد ان تكون صورة في
الصفحه ٣٢٦ :
حكمت لهم بمزية
الرجحان
فالحائز الخمسين
أجرا لم يحز
ها في جميع
شرائع الإيمان
الصفحه ٣٨٦ : الغرة لا تكون في اليد لا تكون إلا في الوجه وإطالته
غير ممكنة ، إذ تدخل في الرأس فلا تسمى تلك غرة
الصفحه ١٧٣ :
ووضعتم للجسم
معنى غير مع
روف به في وضع
كل لسان
وبنيتم نفي
الصفحه ٢١٨ :
وكذلك نشدّ رحالنا
إلى المسجد النبوي في المدينة لا إلى القبر الشريف ، فإن شد الرحل لا يجوز إلا
لأحد
الصفحه ٢٢٤ :
عينان نحو الفجر
ناظرتان
وأخو العماية في
عمايته يقو
ل الليل بعد أيستوي
الرجلان
الصفحه ٤٥٢ :
وأخو الهوينا في
الديار مخلف
مع شكله يا خيبة
الكسلان
الشرح
الصفحه ٦٢ :
هذا وثاني نوعي
السلب الذي
هو أول الانواع
في الاوزان
تنزيه
الصفحه ١٦٤ : من أجل جهلهم به بأقبح الألقاب
كقولهم حشوية ونوابت ونحو ذلك ، فكان أهل السنة من أجل ذلك في ذلة وانكسار
الصفحه ١٩١ :
فاصبر له وهنا
ورد الطرف تلق
اه قريبا في
الحضيض الداني
المفردات : الخرص
الصفحه ٢٨١ : الإخلاص لله
في السر والعلانية وتجريد القصد له من كل شائبة هو نصف الدين وجزؤه الباطن ، وأما
نصفه الثاني فهو
الصفحه ٢٨٢ : ركائب
عزمه وتوجه إليها بكل همه ولم يلتفت إلى شيء مما يعوقه في سيره من تقليد لمذهب أو
تعصب لرأي أو
الصفحه ٢٤ : : آلة توضع فيها الحجارة لترمى بها الحصون ، والينزك : الشهب التي ترمي
بها الشياطين.
الشرح
: لا يجد أهل
الصفحه ١٢٠ :
والقابض والباسط
والمانع والمعطي ونحوها ، فهو سبحانه المقدم لبعض الأشياء على بعض ، إما تقديما
كونيا
الصفحه ١٦٩ : القدم والساق والاصبع ، ونحو ذلك أعضاء بل سميتموها
جوارح ثم سطوتم عليها بعد ذلك بالنفي ، كما ينفى عنه