الصفحه ٣٢٨ :
م بقلب صاحبها
من البرهان
حتى يكون
العاملان كلاهما
في رتبة تبدو
لنا بعيان
الصفحه ٣٤٢ : المؤمن إذا كان في إقبال
من الآخرة وانقطاع من الدنيا تنزلت إليه ملائكة كأن على وجوههم الشمس مع كل واحد
الصفحه ٣٤٣ : في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول فيأخذها : فإذا أخذها
لم يدعوها في يده طرفة عين حتى
الصفحه ٣٦١ : الحديث يخبر الرسول
صلىاللهعليهوسلم عن ربه عزوجل أنه ينزل لآخر ثلاث ساعات بقين من الليل ، وأنه في
الصفحه ٣٦٣ : فما
نورها؟ قال : أما رأيت الساعة التي تكون فيها قبل طلوع الشمس؟ فذلك نورها ، إلا
أنه ليس فيها شمس ولا
الصفحه ٣٦٥ :
وهي غير الغرف
والقصور ، بل هي خيام في البساتين وعلى شواطئ الأنهار ، في الصحيحين من حديث أبي
موسى
الصفحه ٣٦٨ :
الشرح
: وأما النوع الثاني
من أشجار الجنة فليس له نظير في هذه الدنيا تراه العيون وهو كثير جدا ، لكن
الصفحه ٣٧٤ : والنسوان وترى أشدهم تعلقا به ولذة فيه أقلهم حظا من العقل
السليم فاسأل به خبيرا. وأين لذة الفساق والمجان من
الصفحه ٣٧٧ :
فصل في شرابهم
يسقون فيها من
رحيق ختمه
بالمسك أوله
كمثل الثاني
الصفحه ٣٧٨ : . وأهل الجنة فريقان : مقربون ، وأصحاب
يمين.
أما أصحاب اليمين
فيشربون فيها من سلسبيل مزج بالكافور
الصفحه ٤٠٣ :
وسل المتيم كيف
مجلسه مع ال
محبوب في روح
وفي ريحان
وتدور كاسات
الرحيق عليهما
الصفحه ٤٠٦ :
ولد الذي هو
نسخة الإنسان
فالحمل ثم الوضع
ثم السن في
فرد من الساعات
في
الصفحه ٤٠٧ :
فيه ولكنه غريب
جدا ، وتأويل إسحاق فيه نظر فإنه قال : «إذا اشتهى المؤمن الولد» وإذا للمتحقق
الوقوع
الصفحه ٤١٥ :
منهم ، ويتغامزون
عليهم في الدنيا ، ولما صبروا في الدنيا على ما كانوا يسمعونه من الأذى وسوء
القالة
الصفحه ٤٢٣ : مطلق
وسماعنا ال
قرآن في الدنيا
فنوع ثان
والله يسمع قوله
بوساطة